مجهولون يضرمون النار في احد اركان ابتدائية البخاري
في ظل الاعتداء الجلل الذي تعرضت له ثانوية عتيد الطيبة صبيحة الجمعة لم ينتبه اهالي الطيبة ولا حتى الصحافة الى جريمة أخرى وقعت في نفس الليلة وهي محاولة الاعتداء على مدرسة البخاري بإضرام النار في احد اركانها.
وتقول المربية مريم فيزان مصاروة مديرة المدرسة انه لولا لطف الله لوقعت مصيبة، خاصة وان الاهالي تداركوا الامر واخمدوا النيران قبل امتدادها الى مكان اوسع، لاسيما وان المجهولين اضرموا النار تحت إحدى النوافذ ولولا اخماد السنة النيران بسرعة لطالت النافذة واستمرت حتى تلتهم ممتلكات اخرى من المدرسة.
يبدو ان مسلسل اضرام النيران في ذات الليلة كان في اوجه، إذ نذكر بأنه في نفس الليلة اشتعلت النيران بمستودع للملابس يقع خلف جامع “عمر بن الخطاب” في مركز البلدة القديمة، وقد اتت النيران هناك على محتويات المستودع رغم حضور اطقم الاطفاء.
اذن في ليلة واحدة وقعت ثلاثة حوادث وقد تكون اعتداءات متشابه بإضرام النيران، ولكن الكلمة الفصل في هذا تبقى للتحقيق الذي عليه التوصل الى من قام بهذا.
شو يعني من يوم الخميس مهم كاتبين هين ليلة الجمعه يعني خميس باليل انت شكلك حوله خميس ولا جمعه اشي وصار وشو ذنبها مريم الفيزان والله انها مديرة قدها وقدود
L3 fesh edrab
Hay mn yoom il 5amees
בוקרה אד’ראב ??