أحبه وأريده زوجا لكنه يتهرب لأنه خائف. انا متأكدة أنه يحبني لأننا على علاقة من مدة بل من سنين.
اخواني وأخواتي أكتب هذه السطور وانا حزينة جدا. أنا لم أطلب شيئا صعبا أريد الزواج لأستقر وأنجب ولدا أو بنتا لأن عمري 40 سنة. لن أصبر لان صبري طال ونفذ والكلام طويل سامحوني.
هل ضاعت سنواتي معه هباءً ام ان الامل لا يزال قائما. الانتظار والتردد الواقع فيه صديقي يقتلني ماذا افعل وانا لا اريد ان اضيع المزيد من الوقت، فلم يعد في العمر قدر ما مضى من قدرة على الانجاب، وهو مطلق ولديه ابناء وليس على عجل من امره.
انصحوني ماذا علي ان افعل، ولا اريد ان افاتشه بالامر بصراحة كي لا ينفر مني.