محمود عباس يحث الشعوب العربية للتصويت لمحمد عساف
نجح أحد المتسابقين في النسخة العربية من البرنامج التلفزيوني الشهير “أمريكان أيدول”، في جذب الأنظار إليه، ليس فقط بسبب عذوبة صوته، الذي أشاد به معظم متابعي برنامج “آراب أيدول”، وإنما لأنه استطاع أيضاً أن ينقل حديث الشارع الفلسطيني من السياسية إلى الفن.
وأصبح الطالب الجامعي محمد عساف، البالغ من العمر 22 عاماً، أول فلسطيني من قطاع غزة يصل إلى المرحلة النهائية من برنامج المنوعات الأكثر مشاهدة على الفضائيات العربية هذه الأيام، والذي تقدمه قناة MBC، بعدما اكتسب شعبية كبيرة من خلال تقديمه عدد من الأغنيات الوطنية الفلسطينية.
وحظي عساف بتشجيع كبير من قبل لجنة تحكيم المسابقة، التي تضم عدداً من أبرز نجوم الغناء والموسيقى، منذ انطلاق المرحلة الأولى للبرنامج في مارس/ آذار الماضي، كما أصبح مثار حديث الشارع الفلسطيني في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة، حيث تنتشر صوره في المقاهي والمطاعم، بل وفي داخل بيوت الفلسطينيين.
وجاء على الموقع الرسمي لبرنامج المسابقات الشهير أن هذا المغني صغير السن نجح في تحقيق ما لم تستطع الفصائل الفلسطينية في رام الله وغزة في تحقيقه، في إشارة إلى حركة “فتح”، التي تقود السلطة الوطنية، وحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، التي تسيطر على قطاع غزة.
وتلقى عساف مفاجأة الأسبوع الماضي، تمثلت في اتصال هاتفي من الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية “وفا” أن الرئيس عباس “أكد دعمه وتأييده للفنان عساف، الذي تشكل موهبته فخراً لفلسطين والأمة العربية، حاثاً شعب فلسطين والشعوب العربية للتصويت له.”
وعن كيفية مشاركته في برنامج اكتشاف المواهب الغنائية، أكد والده جبر عساف ، من مخيم “خان يونس” للاجئين الفلسطينيين في غزة، أن المشكلة كانت في كيفية وصوله إلى العاصمة المصرية القاهرة، للمشاركة في تجارب الأداء، في ظل الحصار الذي تفرضه السلطات الإسرائيلية على القطاع الفلسطيني.
وأشارت والدته “أم شادي”، وهي معلمة رياضيات، إلى أن المسؤولين الفلسطينيين قاموا بعمل “ترتيبات خاصة” لسفر ابنها إلى القاهرة، إلا أنه بمجرد وصوله كانت أبواب المكان الذي تجري فيه تجارب “آراب أيدول” قد أغلقت، مما اضطره إلى تسلق أسوار الفندق محاولاً التسلل إلى مكان المسابقة.
وبحسب “أم شادي”، فقد ألقى أفراد أمن الفندق القبض على عساف، وكانوا بصدد طرده إلى الخارج، إلا أن أحد الفلسطينيين العاملين ضمن فريق البرنامج تعرف عليه، بعدما شهد إحدى حفلاته في غزة، ومنحه بطاقة للمشاركة في البرنامج ليشق طريقه بين المتنافسين، حتى نجح في الوصول إلى مرحلته النهائية.
ما في اعتراض على أن الغناء معصية وان الرسول حرم الفاحش والمتفحش منه ولكن الغريب انه الغناء الوطني والفلكلوري اللي بغنيه محمد عساف من خلال المسابقة اللي في عندي عليها تحفظات واعتراضات كثيرة بينما رل دين مثل القرضاوي يشجع المسلمين على الفرقة بترسيخ الطائفية ويدعم ما يسمى ثورات وربيع عربي رغم ان من خلالها المسلمين بذبحوا بعض وهذا حرام اكثر من الغناء لان الله يقول ” فمن قتل نفسا كمن قتل الناس جميعا ”
انا أتكلم عن التناقضات يا أخي مش بعترض
على فكرة, القرضاوي بالذات عليه علامة سؤال كبيرة, بالذات بموضوع الغناء, ادخل اليوتيوب واسمع ماذا يقول وكيف يفتي من عنده بدون علم ولا رجوع للأدلة.
عباس امدشر دوله وقاعد للاغاني وللهبل ال في الامه الاسلاميه للاسف
ااا بس وحد النار على معصيه
هذا الي قدر عباس يطلبو من الامه والشعوب العربيه؟!
عيني عليك باردة يا ابو جبر ‘ محمد عساف وحد الناس ورجال الدين يقولون الغناء حرام
القرضاوي فتفت الأمة ومحمد عساف وحدنا
يعيش محمد عساف
الرسول يقول الغناء حرام وليس رجال الدين. إذا عندك إعتراض على الرسول هذا حالة خاصة.
الله يعينو عباس على حاله مش هذا الي بجيب الشرف والعزه لفلسطين يا حبيبي يا عباس اذا انت بهمك الشعب الفلسطيني وقضيته عليك بالتنحي لالنك انت اصلا مش رءيس منتخب انت مثللك مثل الاسد وغيره من حكام العرب دكتاتور استحي على حاللك يا فاشل