مواصلة الجهود من اجل اقامة “مدرسة الفنون” في مدينة الطيبة
عقد مساء امس اللقاء الثاني من أجل العمل على أقامة مدرسة فنون عربية – يهودية في مدينة الطيبة بالاشتراك مع مدربين من هرتسليا بيتواح وأبن يهودا ، في بيت المهندس اياد بلعوم.
بعد نحو شهر ونصف من اللقاء الاول الذي اقيم في مدينة هرتسليا من اجل التباحث والعمل على اقامة “مدرسة فنون” في الطيبة، والذي خرج اليه في حينها وفد من مدينة الطيبة برئاسة المربية احلام عوض، عقد امس اللقاء الثاني بهدف مواصلة العمل على المشروع.
وحضر الامسية امس العديد من الشخصيات المعروفة في الطيبة مثل المربي حسين جبارة والمربي احمد عازم والسيد فاروق عمرور رئيس المركز العربي-اليهودي في بيت بيرل والسيدة فتحية مصاروة وزوجها حسن مصاروة والمهندس اياد بلعوم وزوجته ايزابيل بلعوم الذين استضافوا اللقاء والسيد عماد بلعوم والمحامي جهاد بلعوم ، السيد محمد عوض وغيرهم ، كما حضر الامسية السيد محمد نصار المسؤول عن الوسط العربي في مركز هبوعيل ومدربات “بالية” من هرتسليا وابن يهودا.
وتباحث الحضور المشروع، واتفقوا على ضرورة اقامته في الطيبة خصوصاً ان حق الرياضة النسائية مهضوم في وسطنا العربي. ومن جهته صرح السيد فاروق عمرور رئيس المركز العربي-اليهودي ان المركز مستعد لدعم المشروع بكل ما يحتاجه.
هذا الشيء لا يليق في بلد من المفروض ان اهلها اسلام
شبعنا صور !
الواحد يحضر عا ئلته وهمه الوحيد ان يكون هو المسؤول وان يصفق له الباقون!
كل الاحترام لمن يستطيع الحشد من اجل نفسه, الكثيرون يحبون التقاط الصورلهم والصور فقط ,تجدهم في كل ملتقى!
الحمد لله رب العالمين مشاكل الطيبة جميعها انحلت واسترحنا من اللجنة المعينة وبدانا نفكر في مواضيع لا هي على البال ولا الخاطر الصراحة انا لا افهم ما هذه المدرسة وما هي الدوافع لذلك وما هدفها وانا ساعمل على فتح ناد ليل للرقص والغناء والغريب في الامر انني رايت اناس من رواد المساجد ومن “اصحاب الفكر الاسلامي” والجمعيات الاسلامية تشارك في مثل هذه الاجتماعات وتجلس بجانب المتبرجات هل اصبحت هذه الجلسات حلال بوجود المتبرجات و*** والجلوس بينهن كذلك حلال ؟؟؟؟؟ هذه الفكرة ما هي الا …….
شو بدك يعني؟ نلبس شبشب مقطع ونمشي بالشارع؟ اذا جوابك نعم معناتو امشي لحالك هيك احنا منا نتقدم
اخي Abed كلام سليم ومنطقي طيب شو الهدف من اقامة مدرسة للرقص البالية وماذا سنصبح في المستقبل أليس هنالك أمور تستحق ان نفرغ طاقاتنا بها