مرحبا اخوتي اريد منكم حلا منطقيا لقصتي هذه وكل تعليق غير مقبول مردود لصاحبة.
الموضوع اني احببت بنت جيراننا وهي ايضا احبتني كثيرا ونخرج معا كثيرا ويوجد بيننا اتصالات ونحن نحب بعض كثيرا.
المفاجأة عندما قلت لأمي انا اريد البنت قالت لي لا يجوز فهي اختك بالرضاعة، فقد ارضعتها ذات يوم حين كانت امها في المستشفى وهي كانت عندنا.
يا الهي لقد صعقت بالخبر والان يجب علينا ان نفترق لأنه لا يمكن الزواج وفهمتها ذلك ولكنها غير مقتنعة وتقول انها لن تتزوج احدا غيرى فماذا اعمل وما هو الحل الرجاء ساعدوني!
هل رضاعتي انا والفتاة مرة واحدة من ذات السيدة يعني ان مستقبلنا معا ممنوع؟ ارجوكم افتوني.
אויייי עצוב מאוד אבל מאחלת לכם בהצלחה
عليك ان تسال المشايخ و أهل العلم ليدلوك على الصواب افضل لك و للفتاة و لكن أظن حسب علمي الرضاعة اذا كانت خمس رضعات و أكثر فهي أختك أما اذا تمت مرة واحدة فقط لا غير فلا
ذهب الشافعية والحنابلة إلى أن التحريم لا يكون إلا بخمس رضعات، لما في صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها: كان فيما نزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن، ثم نسخن بخمس معلومات.
المذهب الأخير هو المرجح، ويشترط لاعتبار الرضعة أن تحصل بحيث يمسك الرضيع الثدي ثم يرضع منه حتى يتركه باختياره، فهذه هي الرضعة المشبعة، وقد تتكرر في المجلس الواحد.
وعليه، فمن تزوج وأنجب ممن رضعت معه فزواجه صحيح على المذهب المرجح، إلا إذا كان الرضاع قد تم على الوضع الذي أسلفناه.
لا لييس ممنوع يجوز