البروفسيور سليم الحاج يحيى لرئاسة مستشفى النجاح وعمادة الكلية
البروفسيور سليم حاج يحيى ابن مدينة الطيبة، زميل الكلية الملكية للجرّاحين البريطانيين ومن الرواد عالميا في مجال الجراحة المعقّدة للقلب الفاشل وزراعة القلب، وزراعة القلب الاصطناعي، وزراعة الرئة، يرأس مستشفى “النجاح” الجامعي وعمادة كلية الطب وعلوم الصحة، في مدينة نابلس في الضفة الغربية.
وصل إلى موقع “الطيبة نت” بيان جاء فيه: “في خطوة نوعية ضمن الخطة الخمسية لتطوير الصحة والتعليم في فلسطين للأرتقاء الى مستوى دولي وعالمي، استقطبت رئاسة جامعة النجاح الوطنية البروفسيور سليم حاج يحيى ليرأس مستشفى النجاح الجامعي وعمادة كلية الطب وعلوم الصحة. ويُعدّ البروفيسور سليم حاج يحيى زميل الكلية الملكية للجرّاحين البريطانيين وهو من الرواد عالمياً في مجال الجراحة المعقّدة للقلب الفاشل وزراعة القلب، وزراعة القلب الاصطناعي، وزراعة الرئة”.
وأضاف البيان: “كما وقام البروفيسور حاج يحيى بتأسيس عدّة أقسام لزراعة القلب والقلب الاصطناعي في أنحاء مختلفة من العالم من بينها بريطانيا وتركيا واليونان وعدد من دول الخليج العربي. وفي سجله عدد كبير جداً من عمليات زراعة القلب بشقيه الطبيعي والاصطناعي، والتي أهلته ليكون مدير وحدة دعم الدورة الدموية الميكانيكية وزراعة القلب الاصطناعي في واحدة من أهم مستشفيات القلب في بريطانيا والتي تحتوي على أكبر وحدة قلب في بريطانيا على الاطلاق. من الجدير بالذكر أنه احتضن الكثير من المستشفيات بإنجازاته، وكان البروفيسور الحاج يحيى حجر الزاوية في تأسيس الكثير من البرامج الطبية الخاصة بزرعة القلب والرئة و إدارتها أو الإشراف عليها، بالإضافة إلى أنه عالج الكثير من الحالات الطبية المرضية وأشرف على علاجها أو كان له السبق في علاجها بطرق ابداعية مميزة”.
كما وتابع البيان: “وبالرغم من المسؤولية الجديدة الملقاة على عاتق البروفيسور حاج يحيى في فلسطين، والتي اعتبرها واجباً وطنياً، إلا أنه سيواصل أيضاً العمل دولياً والتنقل بين بريطانيا وفلسطين. ومن خلال الحديث معه ركّز البروفيسور على قناعته التامّة بأن المستشفى الجامعي وكلية الطب في نابلس ذوا طاقة كبيرة وتجهيزات حديثة، ممّا يمكّنه أن يرقى بهما إلى مستوى عالمي، وخصوصاً أنه على قناعة تامّة بأن لدى الشعب الفلسطيني الطاقة والإرادة والأدمغة لتحقيق الأهداف المنشودة. وأكّد البروفيسور حاج يحيى سروره من المستوى التعليمي الذي تتمتع به كلية الطب، وأشار إلى أن “ما يطمح إليه الآن هو تحقيق النقلة النوعية من المستوى المحلي إلى المستوى العالمي، وذلك من خلال إدخال أبحاث على مستوى عالمي وبناء شراكات مع مراكز عالمية وتعزيز المستوى الأكاديمي والعلمي”.
اختتم البيان: “وأضاف البروفيسور أن “المستشفى سوف يقدّم أعلى مستوى من العناية الطبية والعلمية الممكنة”، وأكّد على مبدأ الشراكة في العمل وتنمية إحساس العاملين بالانتماء للمستشفى والجامعة والفخر بهما، وهناك هدف ورؤية خاصة بالبرفويسور، وهي نظام صحي على نمط النظام الصحي البريطاني سيطبق في المستشفى خلال الأشهر القادمة وهو الذي يسعى إلى تحقيقه منذ اللحظة الأولى، على أن تكون المستشفى مؤسسة حضارية بحثية تقدس المريض وتهتم بحقوقه الكاملة، كما وأكّد على أهميه تميّز المستشفى وانتقاء أفضل الأخصائيين الفلسطينيين أينما كانوا سواء من فلسطينيي المهجر أو فلسطينيي الداخل، ويطمح البروفيسور أيضا لمعمل مركز وطني لزراعة القلب والرئة والكبد والكلى أيضا في المستشفى، وشدد على تطوير البحث جودة البحث العلمي. كما أن مستشفى النجاح الوطني الجامعي الاكاديمي افتتح رسميا قبل شهرين وهو يعمل جاهدا على استقطاب الكفاءات الفلسطينية” إلى هنا نص البيان كما وصلنا.
كل الاحترام هذا كنز من كنوز الطيبه ومفخره لجميع الامه بالتوفيق والى الامام
كلنا فخر واعتزاز عجزت عن الثناء والتقدير اتمنى لك دوام الصحة والعافية ونجاحات مستمرة ان شاء الله يا ابن طيبتنا
الى البروفيسور سليم حاج يحيى اجمل التهاني واطيب التبريكات بهذا المنصب الرفيع منتظرين منك المزيد من النجاح والتقدم لكي نبقى رافعين رؤوسنا بك عاليا .كل الاحترام والتقدير وافتخر ليس بالمنصب فحسب وانما بالانجازات ككل يا ابن عمي.ولا شك بان الطيبه تحضنك مثلما تحضن كثيرين آخرين يجب ان يتم إبرازهم لأنهم وجه مشرف للطيبه وفلسطين .أتمنى لك دوام التوفيق والنجاح في مهامك وعملك الجديد لخدمة المصلحة العامة والجمهور ككل.واتمنى لك التقدم اكثر في سلم الدرجات والوظائف العالمية.الله يوفقك ويحماك .قدما والى الامام بروفيسور سليم حاج سليم.
مفخرة الطيبة
كل الاحترام والى الامام هيك اخبار مفرحه وليشاهد شباب الطيبة هاي الاخبار التي تثلج الصدر ونفرح بها مش الزعرنات والتفاهات والسرقات
فالى الامام برفيسور سليم وفقك الله ولنسمع عنك المزيد من النجاحات
يسلم البطن الي حملك