اعتماد مركز فضاء الطيبة كمرصد عام من وكالة الفضاء الإسرائيلية
نقابة الفلك ووكالة الفضاء الإسرائيلية توافق على اعتماد مركز فضاء الطيبة كمرصد عام يستطيعون أهالي الطيبة والمنطقة من خلاله مشاهدة ومراقبة الكواكب والنجوم
وصل موقع “الطيبة نت” بيان من الناطق بلسان بلدية الطيبة، جاء فيه:” نجح بفضل الله تبواح بايس الطيبة للعلوم والفضاء، من خلال مناقصة تقدم لها، بالحصول على موافقة من نقابة الفلك ووكالة الفضاء الإسرائيلية على اعتماد مركز فضاء الطيبة كمرصد عام يستطيعون أهالي الطيبة والمنطقة من خلاله مشاهدة ومراقبة الكواكب والنجوم”.
واضاف الناطق في بيانه:” حيث تم اختيار المركز من بين عدة مراكز في البلاد قد تقدمت لهذه المناقصة إلا ان وكالة الفضاء والفلك الإسرائيلية قد اختارت تبواح بايس الطيبة للعلوم والفضاء, وذلك بسبب المهنية والجدية التي يتمتع بها المركز”.
وتابع:” فضمن هذا الاختيار سيعتمد مركز فضاء الطيبة ليكون مرصداً معتمداً ومفتوحاً خلال جميع أيام السنة وبالأخص في ستة مواعيد محددة سنويا، ابتداءً بتاريخ 14/10/14 ليكون مفتوحا للجمهور بجميع أطيافه من الطيبة والبلدات المجاورة لمشاهدة ومراقبة الكواكب والنجوم وذلك مجانا”.
واكمل البيان:” هذا وصرح مدير تبواح بايس الطيبة للعلوم والفضاء الأستاذ معتز تلاوي بأن هذا الانجاز ما كان إلا بجهود العاملين في هذا المركز ليظل صرخاً تفخر به الطيبة والوسط العربي”.
واضاف:” وأضاف “بأن مركز الفضاء قد عمل على تجديد وتوسيع كوادره من مرشدين ومعلمين وطلاب لديهم الخبرة في موضوع الفضاء والفلك ليرتقوا بهذا المركز إلى مستويات مهنية علمية تعود بالنفع على طلابنا وأبناء شعبنا”.
واختتم البيان:” وأضاف بأن كل من لديه الرغبة بالانضمام إلى هذا الإنجاز أن يتوجه إلى مركز الفضاء في مركز التبواح بايس الطيبة ويقدم نفسه ليكون جزءاً من هذا المركز”.
اولا انا احترم معتز وعبدالله وانا متاكد انهم سيعودون للعمل سويا
السلام عليكم:
هذا ما حذرنا منه لا تخلوا الخلافات والانانيه تخسرنا المرصد كما خسرتنا البلديه إذا ما صحينا هسه فقولوا على الدنيا السلام
هذا المركز مهم للطيبه ولسمعتها واذا احاطته السياسه وعدم المهنيه سنخسره ويوجد مدن مجاوره تنتظر بالمرصاد كما حدث لكلية الشريعه الموجوده في باقه بدل الطيبه
يبدو ان هذا الخبر يأتي تتمه للخبر السابق والذي تم نشره صباح اليوم بالنسبه لتازم العلاقات بين مدير المركز التربوي السيد معتز تلاوي وبين الدكتور عبد الله خطبا للاسف من هذا الخبر يشتم ايضا رائحه كريهه من قبل البلديه والناطق بلسانها تريد من خلاله ان “تثبت” ان الانجازات ما هي الا بفضل المركز التربوي ومديره لكن يبدو انه في حال لم يتم التوصل الى اتفاق بين البلديه وبين السيد خطبا فان مصير هذا المرصد سيكون الاهمال والاغلاق ولن يكون هنالك من يستطيع ان يديره ويعمل على صيانته كما فعل الدكتور خطبا.