اصابة طفيفية لمواطن من الوسط اليهودي جراء احتراق سيارته في الاحتجاجات
الاحتجاجات الدائرة حتى هذه الاثناء في محيط مدخل الطيبة الرئيسي “الجسر” على شارع 444، تسفر عن احتراق سيارة يستقلها مواطن من الوسط اليهودي، اثناء خروجه من المدينة
اثناء الاحتجاجات الدائرة في محيط “الجسر”، على شارع 444 المحاذي لمدينة الطيبة، عند مدخل الطيبة الرئيسي، اشتعلت مساء اليوم الاحد، ، النيران بسيارة يستقلها مواطن من الوسط اليهودي.
وافاد مراسلنا ان سيارة يهودي من مدينة نتانيا، في الاربعينات من عمره، اشتعلت اثناء خروجه من المدينة، جراء الاحتجاجات الدائرة في محيط الجسر، ما ادى الى اصابته بشكل مباشر. ما حدا بشباب من مدينة الطيبة بمساعدة المواطن اليهودي، واخراجه من السيارة وحمايته ومن ثم تسليمه الى الشرطة.
هذا وعالجه البراميديك جواد ناشف مدير مركز “التميم” الطبي في الطيبة، ومن ثم احضر سيارة اجره اعادته الى بلده نتانيا وهو سالم ومعافى.
وقالت الناطقة بلسان الشرطة للاعلام العربي، لوبا السمري:” بحوالي الساعة الاخيرة من قبل منتصف الليلة ، في منطقة جسر الطيبة ، مركبة اسرائيلية عابرة من اتجاه الجنوب للشمال تم اعتراض طريقها من قبل محليين مع اخراج سائقها من داخلها دون اصابته باذى واضرام النيران فيها”.
وتابعت:”هذا وقام مواطن محلي بايصال السائق الاسرائيلي الى قوة من الشرطة التي تواجدت في منطقة قريبة من هناك
والى كل ذلك ، تواصل الشرطة باعمال البحث، الفحص والتحقيق في كافة تفاصيل وملابسات هذه الواقعة”.
واندلعت مساء اليوم الاحد، مواجهات بين الاهالي وافراد من الشرطة، بعد اغلاق شارع 444 المحاذي للمدينة، واضرام النيران في عدد من الاطارات وسط الشارع، مما حال دون مرور المركبات.
وابط ذات صلة:
الله يحماكي يا عرب
استحو حالكم هاي كلها زعرنه كل بروح روح ابني من رعنانا لو يعملوا شو ذنبوا أرجو نشر الطبيه نت
ليه دائما يوجد مفارقه بين الواقع وما تحكيه لوبا السمري
بحسب ما تدعي هي إنهم اخرجوه واضرموا النار بالسياره عمدا
وبحسب ما قال الكاتب إنه هو الذي مر وسط النار فاشتعلت السياره فانزله الشباب لمساعدته
دائما تحاول تشويه حقيقة الشب العربي
لا غريب بالأمر وهاذه ليست حادثة استثنائيه هيك المؤسسه ارادت ان نكون سكرو النوادي والمؤسسات الاجتماعية والمرافق الاجتماعيه والاطر التي تحوي اطفالنا وشبابنا فكان دور الشارع اساسي في تربية اولادنا شكرا” لوزارت التعليم شكرا” لوزارة الداخليه شكرا” لكل من ساهم في حياكة الصنارة لينسج الواقع شكرا” لكل الممثلين الرئيسين في المسرحيه ,شكرا” للمخرج والمنتج وحتى الممثلين الثانوين ولا ننسى البطل المخفي من خلف الكواليس …..شكرا” لبلدية الحكم العسكري واعوانها من ابناء جلدتنا شكرا” لامهاتنا خرجن مكسورات الخاطر للعمل من اجل لقمة العيش بعد ان جوعونا رغما” عن انوفنا واحنا ملح هاذه الارض.. شكرا” للاباء كبر اطفالهم دون ان يرونهم بعد ان رجعو منهكي التعب من اعمالهم الشاقه الابديه ..شكرا لشرطة الطيبة “حتى انها غيرت اسمها عيبا عليها تحمل اسم الطيبة ” تضرب وتعتقل وكسرت كتاب جينس بعدد الملفات التي تفتح سنويا” نسبة لعدد السكان سنويا” شكرا” للمثقفين ورجال الدين واصحاب المواقف السياسيه والوطنيه ..كلهم شاركو في تربيتة الطفل الصغير تائها في عالمنا القاسي انا لا الومه ان الوم الضمير الذي مات والاسلام الذي غاب… كل ما في الامر اراد هاذا الطفل ان يعيش طفولته .في النهايه انا اريد ان اشكر ذالك المعلق الذي سيوجه رأيه الى كلماتي ويقول انا مخطيء وهو في داخله يعرف انه يعيش على هامش الحياه ….شكرا”
روح يأست من هذه البلد الله معك روح اسكن عند اليهود افرض الي انقتل من كفر كنا ابنك او اخوك
נמאס לי מהעיר הזו,המתפרעים גמרו אותנו