ابناء الطيبة يتظاهرون امام شرطة كيدما احتجاجا على العنف والجرائم
في اعقاب اعمال العنف والجرائم المستشرية في مدينة الطيبة، التي كان اخرها جريمة قتل عبد الحكيم عازم (49 عاما) رميا بالرصاص، واصابة رجل دين بجراح طفيفه اثر تعرضه لعيارات نارية يوم امس، دعت مجموعة شباب حماية الطيبة لتظاهرة رفع شعارات امام محطة شرطة الطيبة “كيدما”، وذلك احتجاجا واستنكار لافة العنف المتفشية.
ورفع المتظاهرون من الرجال والنساء شعارات كتبوا عليها ” اوقفوا شلال الدم”، “المجرمين ما زالوا احرارا”،” كيف استهتارا بدمائنا”، ” الشرطة تتجاهل العنف”، وغيرها من الشعارات الاخرى التي تطالب بمحاربة كافة انواع العنف.
على من سيكون الدور
ادهم مصري من شباب حماية الطيبة قال:” لا يعقل ما يجري في مدينة الطيبة من اطلاق رصاص وقتل واصابات. ان الاوان لان نسير في نضال حقيقي حتى نستطيع ان نتصدى للجرائم التي تقتل ارواح ابرياء. قبل ايام قتل عبد الحكيم عازم عندما اقدم مجهولون باطلاق الرصاص في الحي الذي يقطن فيه، في نفس اللحظة الضحية طلب منهم وقف النار لكنه اصيب برصاصتين، وبالامس كذلك جل دين تعرض لاطلاق رصاص، ولا نعرف على من سيكون الدور”.
ان نصل ما نصبوا اليه
وتابع قائلا:” الطيبة بحاجة لاجواء هادئة وستقرة، بعيدة كل البعد عن العنف. هنالك عائلات اصبحت تتخوف ان تسير في شوارع المدينة بسبب ما يحدث. بوحدتنا وارادتنا نستطيع ان نصل الى ما نصبوا اليه”.
وكانت مجموعة شباب حماية الطيبة قد اصدرت بيانا قالت فيه:” تتقدم شباب حماية الطيبة باحر التعازي لاهل المغدور الحاج عبد الحكيم مصطفى عازم رحمه الله سائلين المولى عز وجل ان يرحمه ويغفر له ويجعله من اهل الجنة وان يلهم اهله الصبر الجميل والسلوان”.
ثم اضاف البيان:”من هنا نرفع صوتنا عالياً لجميع اهل بلدنا الطيب نستنكر العملية الجبانة التي قام بها المجرمون بالتعدي على حرمة البيت وادخال الأسى فيه وقتل نفس بريئة في هذا الشهر الفضيل والذي حرم الله فيه الاقتتال”.
وذكر البيان:” نطلب من الجميع فردا فردا الوقوف والتكاتف والتصدي لمثل هذا الحدث الجبان، كما ونطالب الشرطة بالكشف عن الفاعلين ومعاقبتهم”.
قال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ}
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم {تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وسنتي}.
وما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل
إذن فالقصاص من القاتل عبرة لغيره، وحماية لسائر أفراد المجتمع ولذلك يقول الحق سبحانه: “ولكم في القصاص حياة”. إن الحق يريد أن يحذرنا أن تأخذنا الأريحية الكاذبة، والإنسانية الرعناء، والعطف الأحمق، فنقول: نمنع القصاص. كيف نغضب لمعاقبة قاتل بحق، ولا نتحرك لمقتل برئ؟ إن الحق حين يشرع القصاص كأنه يقول: إياك أن تقتل أحداً لأنك ستقتل إن قتلته، وفي ذلك عصمة لنفوس الناس من القتل. إن في تشريع القصاص استبقاء لحياتكم؛ لأنكم حين تعرفون أنكم عندما تقتلون بريئا وستقتلون بفعلكم فسوف تمتنعون عن القتل، فكأنكم حقنتم دماءكم. وذلك هو التشريع العالي العادل.
الحمد لله اننا اصبحنا نرى اشخاص جدد في المظاهرات هذا تقدم اللهم اجعل كل ايام السنة انتخابات
שועאע יא תותח, אתה האדם הכי מתאים להיות ראש העיר של טייבה.
واخيرا ظهر وليد زيد وحركة قفى ههههه
הוא הופיע והוא יופיע. כל הכבוד ווליד