اطلاق رصاص في الطيبة واصابة بالغة الخطورة لرجل، وحالة غضب تسود المدينة
مجهولون يقدمون على اطلاق النار قرب منطقة مقبرة “حاج يحيى”، ما اسفر عن اصابة مواطن 55 عاما بجراح بالغة الخطورة.
افاد مراسل موقع “الطيبة نت” ان مجهولين اقدموا على اطلاق النار قرب منطقة مقبرة “حاج يحيى”، ما اسفر عن اصابة مواطن 55 عاما بجراح بالغة الخطورة.
هذا ووصلت الى المكان الطواقم الطبية التي تعمل على انعاش المصاب في محاولة لانقاذ حياته.
كما ووصلت الشرطة التي طوقت المنطقة، وباشرت البحث عن منفذي العملية الذين لاذوا بالفرار، علما ان الشرطة، لا علم لها بخلفية الحادث، وتحقق فيما اذا كان اطلاق الرصاص باتجاه احد المحلات التجارية، او احد المنازل، او ان الجناة استهدفوا المصاب ذاته.
واعرب سكان الطيبة عن غضبهم الشديد جراء حوادث العنف المستشرية، بالرغم من مناشدة المؤسسات ورجال الدين بنبذ العنف ومحاربته خاصة في شهر رمضان المبارك، الا انها لازالت مستمرة وتشكل خطرا على عامة السكان.
وقال أقرباء المصاب وجيرانه إنّ “لا خلاف للمصاب مع أيّة جهات على الإطلاق، وأنّه معروف بسيرته الحسنة، ولم نشعر في يوم من الأيّام أنّه كان مهددًا بالخطر، بل كان يتصرّف بشكل اعتيادي للغاية، ونحن واثقون أنّه أصيب عن طريق الخطأ وأنّه لم يكن هو المستهدف في حادث إطلاق الرصاص ولكنّه تواجد في مكان الحادث لحظة إطلاق الرصاص، ونأمل أن تتوصّل الشرطة لمنفّذي العملية”.
هذا، وعممت الناطقة بلسان الشرطة للاعلام العربي لوبا السمري بيانًا، جاء فيه: “قبل نحو الساعة من مساء الجمعة تم إستلام بلاغ في شرطة مركز الطيبة – كدمة، مفاده إطلاق عيارات نارية في أحد الاحياء في المدينة هناك، مما اسفر وعلى ما يبدو عن إصابة رجل (49 عامًا) من السكان هناك، بجراح التي وصفت ما بين البالغة والحرجة، وأحيل على اثرها لتلقي العلاج في المستشفى “مئر” كفار سابا، في حين شرعت الشرطة بأعمال البحث مع التشخيص الجنائي والتحقيق بكافة التفاصيل والملابسات ذات العلاقة”.
أعمال العنف والجرائم
وذكر قريب آخر من العائلة، قائلا: “الحديث يدور حول شخص متدين وفي قمة الاخلاق حيث أنهى إفطاره في منزله وكان متجهًا لأداء صلاة العشاء والتراويح في المسجد في المدينة، لكنه أصيب في رصاصة طائشة في رأسه عندما قام مجهولون بإطلاق الرصاص في الحي”. وأضاف قائلا: “نحن نستنكر الحادثة بشدة، والحالة لدينا متوترة بسب هذا الحادث المؤلم، ونأمل أن تتوقف أعمال العنف والجرائم التي باتت تشكل خطرًا كبيرًا على كل مواطن”.
السلام عليكم هذا الوضع الموجود سببه نحن المواطنون بسلبيتنا وسكوتنا على ما يحدث نغطي رؤوسنا بالرمل كالنعامة ونصبح لا نرى لا نسمع لا نتكلم
عن الانتخابات الشاطر الذي يصبح خبير ومحلل وعند الازمات كل واحد بحاله ويداري على نفسه .هذه المفرقعات ومن يبيعها هم مجرمون يعبدون الشيكل والاب الذي يعطي ابنه المال ليشتري شريك بالجريمة والساكت عن الحق شيطان اخرس والشرطة لها يد طويلة بما يحدث لو كان الحال هذا في كفار سابا لهرعت قوات الشرطة وامسكت بالجاني ولكن الدم العربي رخيص لذاالحل بايدينا فالاهل يجب ان لا يسمحوا لاولادهم التجول بالشوارع وقرب المساجد بدون اي سبب والام التي تذهب لصلاة التراويح وتترك ابنها بالشارع افضل ان تصلي ببيتها وتراقب ابنها فلقد مررت بجانب احد المساجد الفوضى والصوت الموجود لا يمكن المصلين من الصلاة والشارع لل تستطيع ان تقود سيارتك اعتقد ان الاهل هم المسؤولين عن الفوضى رمضان شهر الصيام والايمان وليس الفوضى والتسيب الذي يحدث كل عام لقد عشنا اجواء رمضان عندما كنا اطفال ولم يكن هذا الوضع المقرف على بعض الرجال اخذ الحزم وابعاد الاولاد حتى لو بالقوة وعلى الاهل منع اولادهم من التسكع بالشوارع حفاظاً عليهم
فوضى فوضى حاله من الهمجيه العالم تتبع قانون الغاب تصفيات وضحايا الخاواا الدارجه الابتزاز الاستهتار بالناس ومس الكرامه وانتهاك حرمات عصابات تقولو مافيا والله مش غريب شو ذنب ناس عاديين شو النتيجه ضحايا اذلال وبعديييين بعدين تخادل الناس خوفهم مواجهة الهمجيه والغطرسه وين الحركات والاحزاب وين اصحاب المناصب هات واحد من مرشحين للانتخابات جاب سيرة الوضع هاد هات اشوف حد وقف وقال هوووب ستوب حد هان اليوم الغريب وما ادراك القريب يجي دور از مش اخوك اخوه ابنك بنتك ابوك امك مجبرين نوقف بوجه العنف والابتزاز والخطف والخااااواااا طفح الكيل يا ناااس
מה לעשות בעיר זו אין שיטור ואין אכיפה איפה התושבים שמסכימים למצב זה!!!!!!!!!!!
מאסר עולם לפושעים האלה אין להם מקום אצלנו
هذا زمن الانذال.