أخبار الطيبة

عائلة عبد القادر تؤكد ترشيح مهند عبد القادر للعضوية

اجتماع لعائلة عبد القادر بحضور العشرات من كافة البطون في العائلة، للتشاور في مجريات الانتخابات والوضع السياسي في الشارع الطيباوي.

احتماع تشاوري لال عبد القادر (17)

واكدت عائلة عبد القادر ترشيح الاستاذ مهند “ادريس” عبد القادر في قائمة جديدة قد تشكلت لخوض الانتخابات القادمة في المدينة.وقال مرشح العائلة الاستاذ مهند عبد القادر، “ان الطيبة بحاجة لنا وبحاجة لآل عبد القادر، عائلة عبد القادر وابنائها كانوا دائما رمزا للعطاء للطيبة واهلها، حيث ان العائلة لها وزنها بالعطاء والانتماء، وكون هذه العائلة هي من اكبر العائلات يجب ان يكون لها تمثيل ملائم في البلدية، ومن هذه اللحظة انا خادم لاهل الطيبة وآل عبد القادر”.

كما وانبثق في هذا الاجتماع إختيار لجنة عن العائلة لمرافقة مرشح العائلة الاستاذ مهند عبد القادر في الحملة الإنتخابية.

عائلة عبد القادر:” بعض الاخوة في اللجنة تعذر عليهم الحضور لكنهم باركوا واثنوا على هذا القرار”
وقد عممت عائلة عبد القادر بيانا لها حول الاجتماع:” عائلة عبد القادر بأغلبية بطونها تؤكد ترشيح إبنها الشاب الخلوق مهند عبد القادر مرشحاً لخوض الإنتخابات البلدية بقائمة مستقلة لعضوية المجلس البلدي.بعد التوكل على الله عقدت لجنة آل عبد القادر إجتماعاً تشاورياً لجميع أعضاء اللجنة من غالبية بطون العائلة والفاعلين على الساحة السياسية وقرروا بالإجماع :تأكيد ترشيح الشاب الخلوق الأستاذ مهند عبد القادر ممثلاً للعائلة في الإنتخابات البلدية القادمة وذلك في قائمة عضوية مستقلة لعضوية المجلس البلدي .ملاحظة : هنالك بعض الأخوة من أعضاء اللجنة الذين تعذر عليهم حضور الإجتماع لظروف شخصية خاصة ، باركوا وأثنوا على هذا القرار السديد ، وعلى الله فليتوكل المتوكلون .ولقد تم إختيار لجنة عن العائلة لمرافقة مرشح العائلة في الحملة الإنتخابية .وما النصر إلا من عند الله .

احتماع تشاوري لال عبد القادر (20)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (19)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (18)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (17)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (16)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (15)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (14)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (13)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (12)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (11)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (10)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (9)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (8)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (7)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (6)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (5)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (4)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (3)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (2)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (1)

tnIMG_3326

tnIMG_3327

tnIMG_3328

tnIMG_3329

tnIMG_3330

tnIMG_3331

tnIMG_3332

tnIMG_3333

tnIMG_3335

tnIMG_3336

tnIMG_3337

tnIMG_3338

tnIMG_3339

tnIMG_3340

tnIMG_3341

tnIMG_3342

tnIMG_3343

tnIMG_3344

tnIMG-20150712-WA0048

tnIMG-20150712-WA0049

tnIMG-20150713-WA0003

احتماع تشاوري لال عبد القادر (1)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (2)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (3)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (4)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (5)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (6)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (7)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (8)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (9)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (10)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (11)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (12)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (13)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (14)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (15)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (16)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (17)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (18)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (19)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (20)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (21)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (22)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (23)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (24)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (25)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (26)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (27)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (28)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (29)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (30)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (31)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (32)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (33)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (34)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (35)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (36)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (37)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (38)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (39)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (40)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (41)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (42)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (43)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (44)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (45)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (46)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (47)

احتماع تشاوري لال عبد القادر (48)

‫27 تعليقات

  1. توضيح رأي وعرض موقف

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد ؛
    قال تعالى : “…وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما ..”
    ما كتبت تعقيبًا من قبل ، ولقد أوردت في بيان كتبته حديثًا (قبل اسبوع) ، وهو في الأصل مقال موجه للبلدة والمرشحين ، سيصدر قريبًا، أني غير مشترك في شبكات التواصل الإجتماعية كالفيسبوك وغيرها ولا أكتب تعقيبات ، ولا أتابع بانيت ولا طيبه نت ، إلا ما يصلني من الأصدقاء من أخبار. فمن يرد أن يطلع على رأيي فليسألني شخصيًا.إلا أن ما بلغني في الواتس اب ليلًا من أخي مدحت حول تعقيب “دبلوماسي ذكي” في الطيبة نت ، ظاهره فيه المدح للمرشح الجديد وباطنه فيه إشارة للنيل مني (مأمون)، هو ما دفعني للتعقيب. ولكن مرجعيتي ديني ،فلن أُوقع نفسي بإثم ” إن بعض الظن إثم” ، فإذا قصدها المُعَقب ، فقد كان رد أخي مدحت بتعقيبه ملائمًا موضوعيًا لائقًا شافيًا وافيًا كافيًا أديبًا جامعًا مانعًا كاملًا شاملًا ،وأما إن كان غير قاصد،فله مني الإعتذار. وفي هذا المقام أود أن أُبيِّن بعض الأمور التي تخصني مُغتنمًا هذه الفرصة السانحة ؛
    أولها : الطرح العائلي أو الحمائلي غير مقبول علي وهو مرفوض مني ولدي وعندي قطعًا.
    ثانيها : لو أن الأمر وقع منه شيء في نفسي، لقَبلت العروض التي جاءتني والمناصب التي سيقت إلي ،وإلى الآن ،ولكن ليس لمثلي أن يمشي بالركاب ويتمسح بالأعتاب ويحني الرقاب من أجل وظيفة أو منصب .
    ثالثها : إن مثلي لا ينكث عهدًا ولا يخلف وعدًا ولا يرجع بكلمة قالها ، هذا ومذ كنت صغيرًا ، آلآن أفعل ذلك .
    رابعها : إن الأمانة (ومن هو أمين ، أو كقولك مأمون ، أي موثوق به )، أمر عظيم ذكره الله تعالى في كتابه “إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلومًا جهولًا “. شخصيًا ، ليس بمقدوري أن أتبوأ مقام الترشح و”التزعم”كما ذُكر المصطلح في التعقيبات . ورحم الله امرءًا عرف قدره فجلس دونه ، أو فوقف عند حده . زد على ذلك أن بلدتنا – برأيي – تحتاج القوي الأمين ،وما أنا بندٍ لرموز الشر والجريمة، ولا أرى في البلدة من سيساند عند الملمات والشدائد .
    خامسها: إن محبة الناس فضل من الله ، واحترامهم لي جاء من سلوكيات ومواقف أحبوها بي، فلا أخيب أملهم وأضيِّع ثقتهم بعرض من الدنيا قليل ، أو اتباع اساليب وطروحات وفكر غير مقبول علي ، ناديت بنبذه قديمًا .
    سادسها :من حق كل مواطن أن يرتقي في المناصب، فحب الإنسان لتقلد المناصب أمر طبيعي ، ولكن بضوابط أخلاقية وشرعية وقانونية ، وليس على رقاب الآخرين .وعلى المتقدمين للوظائف والمناصب أن يكونوا أكْفاء وأهلًا لما يريدون، وليس من أجل المال والسلطان فقط ، فلن يغير ذلك شيئًا في اللاهث وراء مصالحه وان حققها. ولأي مواطن قد تكون له رغبة بمنصب في وقت ما، وسنرى كيف ستتعامل الإدارات العائلية مع المناقصات .
    سابعها : سجِل ودوِّن جيدًا جيدا…
    لو أن نجاح وازدهار قطاع أو مجال ما في البلدة لا يتأتى إلا بأن يديره مأمون ادريس عبد القادر ، على أن يُقدم الولاء لمفتش أو مسؤول أو …، فلا كانت الإدارة ولا كان النجاح ولا كان الازدهار .

    أيًا كان مُراد المُعقب ونيته ، فأنا أقبل كل مرشح كشخص مواطن وإنسان ، ولا أقبل طرحه العائلي وكذلك أسلوب التعيين أو التنصيب أو سمه ما شئت ، وكل هذا من باب التعددية ،والإختلاف في الرأي لا يُفسد للود قضية . وعلى الرغم من كوني غير مؤمن بالطرح العائلي الحمائلي سياسيًا والتعصب له ، فلي أن أسأل ، من باب المعرفة والنقد البنّاء ؛ لماذا تم فرض التنصيب قديمًا وكذلك في الإجتماع الذي عُقد قبل أشهر بحضور خمسة أو ستة أشخاص ، وهذا الإجتماع الأخير أيضًا ؟! ولماذا لم يُدع الجميع للإجتماع ؟! لماذا لم يُفتح المجال للترشح ، على أن تُجرى إنتخابات تمهيدية لاحقًا ؟!
    أردت أن أقول من خلال هذه الأسئلة والتساؤلات ،
    أرأيتم كيف هي العائليه ؟! يُساق الناس فيها وفق أهواء مُريديها.

    #ملاحظة للتفكير والتأمل :
    ( سبحان الله ، لما وصلني ما كُتب في التعقيب ، كنت في المسجد الأقصى لإحياء ليلة القدر، بصحبة الأستاذ فادي عازم والأستاذ علاء عويضه وغيرهم . وأثناء الإجتماع لعائلة عبد القادر ، كنت أجمع المساعدات لطلاب جامعيين ،بمشاركة الأخ مجدي نصيرات وغيره، منهم : الأخ محمد دعسان .ولما سُئلت عن الإجتماع العائلي ، قلت : لا يعني لي شيئًا ، لا من قريب ولا من بعيد).

    وأخيرًا ؛ أنا بعيد عن الترشح وعن السياسة المحلية كممارسة وعمل وإن يكن لي الحق في التحدث عنها كمواطن له حق الإنتخاب والتعبير عن الرأي بموضوعية ، فلا تقحموني بالأمر فرضًا، من أبواب مختلفة ، أغلبها فيها مقصد الإساءة لي، فتصريحي لطرحي واضح ، ولا رجعة فيه .

    # إلى من عقب لصالحي أو كان لي مادحًا ، وإن كنت لا أحبذ ذلك ، بوركتم والشكر موصول لكم . فحب الناس وتقديرهم لي ، أقدره عاليًا وأُثمنه غاليًا .
    ولن أتراجع عن مبادئ وقيم أُؤمن بها ؛

    قِف دونَ رأيكَ في الحياةِ مجاهدًا
    إن الحياةَ عقيدةٌ وجهادُ

    # ترقبوا البيان الذي سيصدر قريبًا إن شاء الله
    ففيه ما قد يوضح الأمور ويضعها في نصابها. #على المُعقب أن يجهر بإسمه وطرحه دون تستر ، وأنا مستعد لأي حديث مع أي شخص .(والضيافة عندي)
    #نحن أخوة وأهل بلد واحد ، والأصل أن نرتقي بخلقنا وفكرنا وطرحنا وعملنا وقولنا وتصريحنا.

    اللهم افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين
    وآخر دعواهم فيها أن الحمد لله رب العالمين
    وكل عام وأنتم بخير
    والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

  2. مع احترامي للعشر اشخاص الي كانو بالاجتماع والي المصور ظل يكرر تصويرهم من الزوايا !! لكنهم لا يمثلون الاغلبيه بهذه العاءله العريقه.
    يوجد شباب مثقف وواعي وقيادي يستطيع تمثيل العاءله بشكل مشرف اكثر.

  3. الى الامام وكل الاحترام ولي بدوا يرشح حالوا من اليله ينزل علميدان ما في حدا امانع ولكن لم يتقدم اي شخص ومهند بستاهل كل خير زينه شباب دار عبد القادر ومئمون الدريس احسن واحسن لو ترشح بس ما ترشح وله كل التحيه والتقدير لشبابنا

  4. انضموا لوليد زيد وهيك بتثبتوا انكم ضد المصالح الشخصيه ومع المصلحه العامه

  5. هنيئا لك ولكن اتمنى ان تختار مصلحة بلدك الا وهي التحالف الطيباوي

  6. مامون حسني ادريس عبد القادر مربي الاجيال طبعًا غني عن التعريف بغض النظر عن الشب اللي انا بعرفوش شخصيًا ، مامون اللذي ولد قائد ترعرع قائد وسيموت قائد! سيد المواقف! مامون من يوم يومك كبير ومفخره! يسلم البطن اللي ربى وحمل امثالك!

  7. אני מדבר בשם 19 אנשים ממשפחת עבד אלקדר אם לא תלך בדרך הצדק ובדרך האיש שהיה רע לטייבה למשך דורות ונלחם למען טייבה והוא שועאע אנחנו לא נלך בדרכך מאוד חשוב שתבין את זה..

  8. مع احترامي الشديد والتقدير لابن عيلتي مهند لأنه من خير شباب العيلة والحارة والبلد بس مأمون في بس واحد بدار إدريس هو الأستاذ مأمون حسني حسين صالح إدريس عبد القادر فقط لا غيره مأمون
    ما دام اتجاه مهند والبيان دعم مرشح عائلي ذو نهج عائلي فهنيئا له ولكن بعيدا عنا وعن موافقتنا له
    من حديث والده بس اجى يدعينا للاجتماع أكد أنه الخط متجه للمرشح حسني مرعي ومع كل الاحترام هذا خط ونهج عائلي فيه المصلحه الخاصه قبل العامه
    يا عمي ازهقنا العائلية خلصن بكفينا سذاجه

  9. هنيئا لكم اختياركم العضوية الأخ مهند عبد القادر هلموا للأتلاف مع المرشح شعاع مصاروة لتكون هذه خطوة مباركة تجمعنا واياكم للنجاح الذي لطالما تسنت له الطيبة على احر من الجمر فمع شعاع يشع نور فجر جديد ومستقبل يليق بالطيبة على الكل ان يعرف ان شعاع ملم بالمعرفة على جميع الاصعدة فأعطوه الفرصة أعطوه ما يسعى اليه على مدار السنين وفقنا واياكم الله دمتم ذخرا الطيبة والمجتمع

  10. كل الاحترام والتقدير لك زميلي استاذ مهند اتمنى لك النجاح والتوفيق باذن الله ارجو لك الفوز بعضوية بلدية الطيبة .

  11. مبروك الترشيح استاذ مهند انت المأمون على دار ادريس وعبد القادر وليس غيرك مأمون!

  12. انصحك بعدم الدخول لوحل المحسوبيات حتى لو انك تريد مصلحة البلد سيكون الامر اصعب مما تتخيل ومعروف ليش على كل حال بالتوفيق

  13. وقعت في خطأ كبير وانت لا تدري ما الذي ينتظرك لا تقول لي انك تريد ان تكون مستقيم فهذا لا يستقيم في بلدنا للاسف انصحك بالتراجع عن هذا الامر فانا اقدرك منذ القدم والذي ادخلك لهذا الامر ابتلاك بامر ستسال عنه يوم القيامة للاسف محداش بمشي من اجل البلد اعمل حسابك عيلتك قبل غيرها يريدون المصلحة وليس البلد وانت وقعت في الفخ

  14. كيف يسمح بعض الاشخاص والكبار بالسن حضور حفلات افطار عند مرشحين وقوائم اخرى وفي نفس الوقت حضور اجتماعات عائلية عند مرشحين اخرين عجبي على هيك رجال تربية وتعليم !!!!

  15. انا شايف كلهم “شباب” بالاجتماع
    كفى لهذا النهج العائلي البغيض…شفنا لوين وصلنا
    انضمو لعائلة برانسي وقولو لا للعائلية وادعمو الشيخ وليد زيد اذا عنجد بدكم مصلحة البلد
    امتحانكم بتعلق بمع مين بتمشو….

  16. يالا تعالوا مع موكب الحق موكب النصر
    شعاع الرجل المناسب في المكان المناسب

  17. بتمنى تختاروا مرشح الحق والطريق الصواب وهو وليد زيد مصاروة لانه هذه امانة بعنقنا ولازم نتخذ القرار السليم وهو دعم كل الطيبة مش المصالح الشخصية

  18. بكفي عائلية يا عمي!! مين انتوا عشان تحكوا باسمي وباسم كل العيلة؟؟ مش شايف الا ٧ بالاجتماع

  19. انت اهل لها… بالتوفيق والنجاح… نحن ال عبد القادر نبارك لك يا استاذ مهند هذه الخطوه… موفق انشالله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *