5أخبار الطيبةالأخبار العاجلة
استطلاع للرأي – هل يشعر المواطن الطيباوي بالامان؟
موقع “الطيبة نت” يجري استطلاعا مستقلا للرأي حول احساس المواطن في مدينة الطيبة بالامان في ظل تواصل الجريمة واستشراء العنف.
[poll id=”9″]
ملاحظة: من اجل الشفافية والمهنية في الاستطلاع، يحق لكل متصفح التصويت مرة واحدة، ولا يمكن التصويت لنفس المتصفح مرتين او كثر
اه امان
السلام عليكم صدق من قال حاميها حراميها
كيف نشعر بالامان ومعظم الفضائح والمخالفات الاخلاقية والقانونية يرتكبها رجال البزات الزرقاء اي الشرطة من اغصاب وتحرش ورشاوي الخ الخ وما خفي كلن اعظم وكذلك تسريب معلومات عن تحقيقات لما يسمى عائلات الاجرام
كذلك الوشاة اي الجواسيس الذين يعملون مع الشرطة من فاسدين وقاسدات المجتمع وكذلك المنحرفين كيف نشعر بالامان وقتل عشرات وسرقت عشرات البيوت ولم يلقى القبض على مجرم يدخل اللص الى بيتك وممنوع ان تضربه لانك سوف تعاقب قبله وتدفع غرامة له كيف نشعر بالامان واطلاق الرصاص والمفرقعات يعج بالطيبة وغيرها من البلدان العربية تخيل لو كل هذه الامور تحث في بلد يهودي؟!! لقامت الدنيا ولجان تحقيق وغيره ولكن في الوسط العربي فوووووشطة لا سائل ولا مسؤول لو الجريمة وقعت في تل ابيب يمسكون الفاعل بعد ساعات عندنا الفاعل مجهول وهذا يدل على تقصير الشرطة وكذلك تغاضيها عما يحدث من فساد في الوسط العربي قل لي كيف نشعر بالامان؟!!!!!!!!!
آه والف آه ولا حول ولا قوه إلا بالله الامن في ظل حكم اليهود معدوم ليس دم المقدره على وقفه بل رغبة منهم في تفشيه “فرق تسد “كل ما زاد العنف وكبرت الفجوه بين الناس هيك الطرف الاخر بيربح
اللجان المعينه لم تدخل الطيبه صدفه بل كان هناك اهداف وقد تم تحقيقها تمربر مخططات اخذت من الطيبه اغلى ما تملك الارض والعرض والشرف وراحة البال
ماذا تريدون اكثر ونحن ما شايفين من مرشحينا غير السعى وراء الكرسي ملعون الكرسي يلي بخلينا ننسى البشر
تعملوش البحر مكاثي امنه ولكن هناك كل سنه مره حادثه شاذه
عادي وزياده امان ونص دل هالناس بتروح على التراويح الاولاد الصغار بتمشوا ….الخ
لما ولاد صغار ماشيين في الشارع السعة وحدة في الليل ونسوان راجعات لبيوتهن لوخدهن في نفس الوقت ومش خايفين اذا البلد امنة حتى لو فيها حوادث عنف شاذة وبلاش تعملو من الحبة قبة
سؤال مش صعب:
كيف سيشعر بالامان بدون شرطه وطنيه تهتم بالنظام او بلديه لا يهمها امن المواطن
بس المشكله ايضا فينا لاننا ساكتين عن المنحرفين ومطلقي الرصاص ومتهري السياقه والبسطات على الارصفه والدوار