المحامي عبد الرازق عبد الرازق مرشحا عن عائلة عبد القادر للعضوية وقريبا سيعلن تاييده لاحد مرشحي الرئاسة

يا فقيرين يا دار عبد القادر فرقتكم الانتخابات

انا ابن عبد القادر وانبسطت كثير من الخبر انا معك عبد الرازق انسان فهمان بدون مصالح بالتوفيق

مع وليد زيد المصر قادم

كل الاحترام لتليقك يا اخ حنظله هاذا كلام ثمين وعلى قول الرسول الكريم (يحكمكم في اخر الزمان اراذلكم ) فمن ليس له سيطره على 700 لا خير فيه ولا مقدره لالاف ولا يستطيع ان يخدم بلده بتوزيع الغنائم مسبقا

كل الاحترام على هذه المبادرة الطيبة ، لقد تمّ اختيار رجل مناسب له مكانة والاهم من كل هذا وذاك يحظى بتأييد من بطون ال عبد القادر العريقة

احنا تحت ومن الاخر ومعنا نائب رئيس

نعم الاختيار نسأل الله لك ولعائلة عبدالقادر التوفيق.

عندما نقرأ عبر شبكات التواصل عن الاجتماعات والقرارات يتبادر الى اذهاننا منظر الطيور الجارحة وغيرها من المفترسون يتعاركون على الفريسة .
الله اكبر الطيبة هي الفريسة الجريحة والكل يتعارك عليها . ما يثير حيرتي ان كل شخص اصبح لديه روح القيادة مع ان شخصية القائد والكريزما التي يتحلى بها القائد لا نجدها عند غالبية المرشحين للعضوية وحتى للرئاسة .
لكي نحدث تغيير بالطيبة يجب ان تكون لنا القوة والارادة والدعم التام من الاهالي الذين لا ينتظرون من الرئيس ان يلبي طلباتهم وحسب ما يخدث بالطيبة فالوعودات الخطية “اشكرة وعلى عينك يا تاجر”فمهما كانت نوايا الرئيس اذا انتخب على اساس عائلي لا يستطيع التغيير لانه ارتبط بوعودات ولكي ينتخبوه مرة ثانية عليه تلبية الطلبات .
ما نراه اليوم هم مجموعة من المنتفعين يلتفون حول مرشحي العائلتين نفس الاشخاص الذين التفوا حول الرؤساء السابقين “بيني وبينكم حارة كل مين بإيده اله”على راي غوار الطوشة واذا بقينا نفكر بالعائلة كنهج سياسي لم ولن يتغير الوضع بالطيبة العيب ليس بالعائلة التي هي اطار اجتماعي ولكن عندما تصبح العائلة اطار سياسي فالمصلحة الشخصية تتغلب على المصلحة الجماعية لذا علينا ان نغير تفكيرنا وهكذا نتغير للافضل “ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم”