تحت عنوان “مستمرون للبلد ناصرون، بكم نلتقي حتى في البلد نرتقي” لا يزال يعقد المرشح المحامي شعاع مصاروة منصور سلسة من الاجتماعات المصغرة والحلقات البيتية داخل تحالف “الطيبة أولا” وخارجه، بغالبيتها تحولت إلى مهرجانات كبيرة.
عمم المكتب الاعلامي للمرشح المحامي شعاع منصور مصاروة، بيانا جاء فيه: “المسؤولية وثِقل الامانة وحملها، ونحن لها، تحتم علينا أن نلتقي حتى في البلد وأبنائه نرتقي، نحمل هم بلد بكامل أوجاعه وآلامه، فالضمير الحي يُحتم علينا نصرة هذا البلد وعدم الوقوف جانبا خاملين متفرجين، مصلحة أبنائي من مصلحة بلدي، لهذا ها نحن نرص الصفوف وننطلق بقوة لنرقى في البلد وأبنائه”.
بهذه الكلمات انطلقت حملة “واجبي بكم أن التقي” لمرشح الرئاسة المحامي شعاع مصاورة منصور للوقوف عن قرب على مشاكل المواطنين والاستماع إلى تطلعاتهم، فتحت عنوان “مستمرون للبلد ناصرون، بكم نلتقي حتى في البلد نرتقي” لا يزال يعقد المرشح المحامي شعاع مصاروة منصور سلسة من الاجتماعات المصغرة والحلقات البيتية داخل تحالف “الطيبة أولا” وخارجه، بغالبيتها تحولت إلى مهرجانات كبيرة، دارت فيها الحوارات المباشرة مع المرشح شعاع ووجهت له خلالها الاسئلة والاستفسارات سادها الرضا والانطباع الحسن. المحطة الاولى كانت في بطن خضر مرورا بمنصور وصولا إلى حبيب والمشوار لا يزال هناك مستمرا. حلقات مثلها تجري أيضا داخل بيوت كثيرة من البلد فمن عويضة إلى جابر مرورا بجبارة إلى عبد القادر إلى عازم وشيخ يوسف وبرانسي وصولا إلى طيبي ابو راس، انصيرات وجبالي والقائمة تطول وتطول، ناهيك عن الحلقات البيتية النسائية الحاشدة المستمرة كانت اخرها لدى الناشطة شيرين عياد ومن ثم لدى الناشطة مي جابر والحملة لا تزال مستمرة.
في حديث مع المحامي شعاع مصاروة منصور علق على هذه الحملة قائلا: “الانسان قبل المكان، هذه قناعة وايمان راسخان لدي، الجلوس في برج عاجي ليس من صفاتي، كنت معكم وبينكم، اؤمن بمخاطبة العقول والوصول إلى كل فرد في البلد، هذا واجب أخلاقي ليس منة من أحد أو على أحد، أطرح نفسي مرشحا بإسم البلد، لهذا من حق كل شاب وصبية، من حق كل مواطن في البلد أن يتأكد ممن سيمنحه ثقته ومَن سيعطيه أمانته هذا حقه، صوتك أمانة وانتخابك ضمير، نحن مستمرون للبلد ناصرون، لقاءتنا واجتماعاتنا مستمرة، قريبا سينطلق نهر متدفق من شباب الخير في هذا البلد، “صوت الشباب” الذي من خلاله سألتقي بالشباب والصبايا، منهم ومعهم وبهم أقوى. وكما كان دائما، بابي مفتوح للجميع لأي سؤال، طرح أو استفسار وغيره، فالطيبة أولا قول، نهج، تطبيق وعمل انتماء وعطاء وسنواصل العمل للوصول إلى كل بيت وبيت”.