هدى محمد شيخ يوسف ابنة الثلاثة عشرة ربيعا، من مدينة الطيبة،قدر لها سبحانه تعالى ان تحفظ كلامه تعالى غيبا، بمدة اسبوعين، مع ترتيل وتجويد لاجزاء معينة، لتتوج مفخرة لبلدها.
الطالبة هدى محمد شيخ يوسف ابنة الثلاثة عشرة ربيعا، من مدينة الطيبة، تتعلم في مدرسة “المجد” الاعدادية، انتسبت الى مؤسسة “دار القران الكريم” وشاركت في مخيم تحفيظ القران، وقدر له سبحانه تعالى ان تحفظ كلامه تعالى غيبا، بمدة اسبوعين، مع ترتيل وتجويد لاجزاء معينة، لتتوج مفخرة لبلدها.
ومن الجدير ذكره ان مخيم “الفرقان” القطري ينظم سنويا في العطلة الصيفية، في المسجد الاقصى المبارك، الا انه هذا العام نظرا للاحداث الامنية التي شهدها الاقصى المبارك من مواجهات واقتحامات، لذلك نظم المخيم للطلاب الذكور في مدينة كفر قاسم وللطالبات في مسجد “خالد بن الوليد” في مدينة الطيبة، وشارك نحو 40 طالبة من مختلف قرى ومدن الداخل الفلسطيني.
الطيبة نت: منذ متى بدأت تحفظين القران؟
بدات منذ سن صغيرة، الا ان العمل الجدي على حفظ القران بدا منذ بداية هذا العام.
الطيبة نت: كيف حفظت القران؟
كنت احفظ القران ضمن اطار مؤسسة وبمجهود ذاتي، كل يوم ساعة وساعة ونصف.
الطيبة نت: ما هو شعورك وانت نجحت في حفظ القران؟
احسست بفرحة كبيرة اني اتممت كلام ربنا، واني قد اكون قدوة لبنات المسلمين ان يحفظن كلام الله تعالى، كنت ارجو ان يراني جدي الذي يعاني الغيبوبة.
نترككم مع هذه المقابلة مع الطالبة هدى