تواصل مسلسل العنف: اطلاق نار على سيارة في الطيبة واخرى في قلنسوة وتذمر شديد لدى السكان
فيما لا تزال جريمة امس التي هزت الجماهير في الداخل الفلسطيني، والتي اودت بحياة المربية سهى منصور، في ريعان شبابها، مسلسل العنف يتواصل بصوره واشكاله المختلفة في مجتمعنا، مجهولون يطلقون النار على سيارة في مدينة الطيبة واخرى في مدينة قلنسوة، الشرطة ترد على الجرائم، وغضب المواطنين بان الاسباب غير واضحة!
اطلق مجهولون الليلة اليوم الجمعة، النار باتجاه سيارة في مدينة الطيبة على شارع الـ 24 الشمالي، مما ادى الى اضرار بالمركبة، دون تسجيل اصابات تذكر.
وقد هرعت الى مكان اطلاق النار قوات من الشرطة ووحدة التشخيص الجنائي التي باشرت التحقيق، وبحسب الشرطة حتى الان الخلفية غير واضحة.
وفي نفس السياق اطلق مجهولون النار على سيارة مواطن من مدينة قلنسوة وسط المدينة، مع تسجيل اضرار في الممتلكات دون وقوع اصابات، والشرطة تحقق.
ويذكر انه في ليلة البارحة تم العثور على جثة امراة من مدينة الطيرة وعليها اثار اطلاق نار. ويسود الشارع في منطقة المثلث غضب شديد اثر اعمال العنف التي تجتاح المنطقة والتي تثير التوتر الشديد لدى المواطنين وتهدد استقرارهم في ليلا نهارا.
وقد هرعت قوات الشرطه وحيات الله لا سدكيت هيك منظر مبحبو همي المناظر الشرطه هي السبب في كل ذالك
هذه سياسة ممنهجة وسنرى ان كان الرئيس الجديد سيقضي على العنف في البلد ام سيستشري العنف في فترته حسب ما علمت انه يعشق قعقعة السلاح ويثبت هذا تشجيعه لاطلاق النار يوم فوزه
רציתם בחירות? קבלו.
الشرطة تشجع العنف والقتل من خلال اهمالها واستهتارها المتواصل وعدم الكشف عن الجناة واخشىما اخشاه ان هذه سياسة ممنهجة
وبعدين شو الحل بهذا الوضع حياه صفر ناس فش عندهم دين يجب ضرب هذا الضاهره ليس من الشرطه لانها لا تحرك ساكن اهل البلد يحب وقفت رجل واحد لحل هذه الظاهره وليس بالكلام بل بالفعل