3أخبار الطيبةالأخبار العاجلةخطبة الجمعةنفحات دينية
خطبة الجمعة من مسجد على بن ابي طالب في الطيبة
ننشر اليكم زوارنا الاعزاء، خطبة الجمعة من مسجد “علي بن ابي طالب”، في مدينة الطيبة، التي القاها امام وخطيب المسجد الشيخ مهند شيخ يوسف.
ادى العشرات من اهالي مدينة الطيبة، امس الجمعة، صلاة الجمعة، في “علي بن ابي طالب”، في مدينة الطيبة.
واستمع المصلون الى الخطبة التي القاها امام وخطيب المسجد الشيخ مهند شيخ يوسف، الذي تحدث عن رقم سبعة الذي له شأن في شرع الله تبارك وتعالى، وفي الكون العظيم الذي فطره عز وجل، وابواب النار سبعة، الطواف سبعة اطواف، والسماوات سبع والارض سبع طباق… والحكمة في تكون هذا العدد.
انتقد يا شيخ الاعراس بالطيبه انت مش شايف شو بصير بسهرات العرايس
انتقد يا شيخ الشباب الصايع في كل وقفة عيد النا
انتقد يا شيخ اللي عوكفيم من اليمين في الرمزور الاحمر
انتقد يا شيخ تنظيم الدوله الارهابي
انتقد يا شيخ سائقي السيارات اللي بفوتوا الجامع وبرموا السياره بنص الشارع وباص 39 قعد ساعه يستنى
اللي بدري بدري يا شيخ واللي ما بدري بقول كف عدس
بارك الله فيك شيخ مهند،
الى جميع ألأمه بلبلد لا تنسوا قول النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
(( لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ))
وأنصحكم ونفسي بالنزول الى الميدان (الشوارع المقاهي المدارس…..) وتبليغ وتذكير الناس الوضع أصعب مما تتخيلوا، اذا صمطنا على هذا الحال اول ما ينزل البلاء ينزل علينا وعلى بيوتنا وعلى اولادنا.
سامحوني على هذا الكلام
الطيبه نت لا تجرئ ان تنشر تعقيب مغاير للراي السائد؟؟؟( القطيع)
التهنئة لغير المسلم مطلقًا بدون مخالفة شرعية جائزة،
وهي من باب حسن الأخلاق التي أمرنا بها ولون من ألوان الدعوة إلى الله عز وجل بالحكمة والموعظة الحسنة عملاً لا قولاً،
أما إذا تضمنت التهنئة مخالفة دينية فهنا تكون ممنوعة من أجل هذه المخالفة، كأن يقول له مثلاً: “بارك الله لك في أهلك ومالك” مثلاً، فهذا دعاء بالبركة لغير المسلم وذلك لا يجوز،
وإنما يقول له مثلا: “أعاد الله عليك التوفيق والهداية” أو ما إلى ذلك
وإذا تضمنت التهنئة تقديم هدية فهذا جائز أيضًا، بشرط أن تكون حلالاً،
فلا يقدم له زجاجة من الخمر مثلاً أو صورًا عارية؛
بحجة أنه ليس مسلمًا.
. فالمسلم لا ينبغي أن يشترك في تقديم شيء محرم في ديننا
وإذا ذهب إليه في بيته أو في كنيسته
فلا يحل له أن يجلس تحت الأشياء المخالفة لديننا كالتماثيل أو الصلبان،
أو الاختلاط بالنساء العاريات،
وغير ذلك من ضروب المحرمات التي تقترن بمواضع وأماكن غير المسلمين
وننبه إلى أن التهاني لا ينبغي أن تكون باستعمال آيات قرآنية في بطاقة أو في غيرها؛
لأن غير المسلمين لا يدركون قداسة هذه النصوص،
وبالتالي يضعونها في القمامة،
يدوسونها بالأقدام بقصد أو بغير قصد؛
فينبغي على المسلم أن ينزِّه نصوص دينه عن كل امتهان.
ويقول العلامة فضيلة الدكتور يوسف القرضاوي –حفظه الله-:
من حق كل طائفة أن تحتفل بعيدها بما لا يؤذي الآخرين ، ومن حقها أن تهنئ الآخرين بالعيد؛ فنحن المسلمين لا يمنعنا ديننا أن نهنئ مواطنينا وجيرانا النصارى بأعيادهم فهذا داخل في البر كما : “لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين”،
وخصوصا إذا كانوا يجاملون المسلمين ويهنئونهم بأعيادهم ،
فالله تعالى يقول: “وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها”.
ولكن لا يشترك المسلم في الطقوس الدينية التي هي من خصائص المسيحيين وقرباتهم الدينية.
ويقول الأستاذ الدكتور محمد السيد دسوقي -أستاذ الشريعة بجامعة قطر-:
الجار في الإسلام له حقوق، سواء كان مسلما أم غير مسلم، فإذا كان مسلما وله بجاره قرابة أصبح له ثلاثة حقوق: حق القرابة، والإسلام، والجوار. أما إذا كان مسلما ولم يكن بينهما قرابة؛ فله حقان: حق الإسلام، وحق الجوار
فإذا كان هذا الجار غير مسلم فله حق واحد وهو حق الجوار، وهذا الحق حق مقدس نبه عليه الرسول صلى الله عليه وسلم في قوله: “ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه”
أي يجعله جزءا من الأسرة،
فهذا الجار المسيحي يحض الإسلام على الإحسان إليه وحسن معاملته
: “لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين”.
ومن البر بهم مجاملتهم في أعيادهم،
ويجوز مشاركتهم فيها ما دام لا يُرتكب فيها أي محرم.
وهذا السلوك الإسلامي قد يكون عاملا من عوامل هداية هؤلاء،
وقد انتشر الإسلام في بلاد كثيرة لم تدخلها الجيوش،
وإنما كان الخلق الإسلامي الذي مثله الرحالة والمهاجرون والتجار من عوامل نشر الإسلام في أمم ما زالت تحتفظ به حتى الآن في دول جنوب شرق آسيا.
انا تواجدت في الخطبه ولم يعجبني اسلوب الشيخ في تهجمه على من يشارك ويجامل اخوته المسيحيون في اعيادهم وطقوسهم.كوننا شعب واحد يجمعنا هم واحد فيجب ان نفتش عن المشترك.ما المانع ان شارك جاري المسيحي احتفال العيد واكل الكعك؟؟ما المانع ان يجلس على مائدتي عند الافطار في رمضان؟ كذلك المشاركه في المسيره التقليديه في الناصره ؟؟انا ضد الشرب والمجون والاشتراك في الحرام ،لكن الاجتماعيات هذا واجب وطني وقومي كاقليه في هذه البلاد .اذن فتش يا شيخ على ما يوحدنا وليس على ما يفرقنا،وصدقني انو في ليلة العيد وفي الطيبه ترى الكثير من الويسكي وقلة الادب والحريكوت والتي لا تراها في المسيره التقليديه في الناصره بل ترى الفرحه على جبين الصغار والكبار ووحده لا مثيل لها.
وسؤال اخير للشيخ:اذا كنت ساكنا بجانب كنيسه وسمعت الخوري يقول لمصليهلا تشارك لمسلم في الافطار سويه في رمضان فماذا يكون رد فعلك؟؟