الشرطة تُشكك حول جريمة قتل مُتعمدة في الطيبة
شرطة الطيبة “كدما” تُشكك حول جريمة قتل مُتعمدة في الطيبة مساء امس، والذي راح ضحيتها عبد الناصر جبارة.
بعد ان اعلنت الشرطة مساء يوم امس عن جريمة قتل راح ضحيتها الشاب المرحوم عبد الناصر شاكر جبارة 30 عاماً من مدينة الطيبة، بينما كان داخل بيته في منطقة شرقي الكينا في الطيبة، بعد ان اصيب بإطلاق رصاص توفى على اثره لاحقاً، تُرجح الشرطة الى ان الخلفية قد تكون ليست جريمة قتل مُتعمدة حول قيام شخص بإطلاق رصاص باتجاه القتيل، بل تعرض لإطلاق رصاص بطريقة اخرى بعد التحقيقات الاولية.
وكان قد تلقى يوم امس مركز الرازي الطبي في الطيبة عن مُصاب بإطلاق نار في منطقة الكينا، وهرت الى مكان الحادث سيارة اسعاف التابعة لمركز راما الطبي من قلنسوة برفقة “البراميديك” محمد ابو راس، الذي وصل الى مكان الحادثة، بحيث قال، لقد تلقينا بلاغ بعد وصولنا الى المكان، كان مصاب في الثلاثينات من عمره بعد ان اصيب برصاصتين برأسه وصدره، وكان في وضع حرج، وبدورنا باشرنا في عمليات اسعاف اولية، الا ان قدر الله ان يتوفاه لاحقا في المستشفى.
وقالت الشرطة ” في بداية البلاغ كانت شبهات حول تنفيذ جريمة قتل على يد مجهولين، لكن بعد فحص الامور تبين لنا ان الحديث وكما لا يبدو لا يدور حول قيام شخص بإطلاق رصاص باتجاه القتيل، بل تعرض لإطلاق رصاص بطريقة اخرى، لا سيما ان التحقيقات لا تزال جارية”.
يعني لنفرض ان بالغلط بنص دارو وبراسوا وصدروا ولا مره ولنفرض ان بكا ايجرب بسلاح في حدا بجرب سلاح بنص دار بقلب الدار قولوا ان المشتبه لذا بالفرار عشان العرب ايقتلوا بعض
فش حدا اسمو البراميدك محمد ابو راس هو مضمد
لا حول ولا قوة إلا بالله
إنا لله وإنا إليه واجعون
الله يرحمه ويصبر أهله