المحامي وجدي حاج يحيى: أخي السائق ، لا تنشغل بغير الطريق !
المحامي وجدي حاج يحيى رئيس لجنة أولياء أمور الطلاب في مدرسة “الزهراء” الابتدائية في مدينة الطيبة، يوجه رسالة إلى جمهور السائقين والأهالي وطلاب المدارس يدعو عن طريقها الحذر على الطرق وسلامة المارة وعابري السبيل .
وجه المحامي وجدي حاج يحيى رئيس لجنة أولياء أمور الطلاب في مدرسة “الزهراء” الابتدائية في مدينة الطيبة، رسالة إلى جمهور السائقين والأهالي وطلاب المدارس يدعو عن طريقها الحذر على الطرق وسلامة المارة وعابري السبيل .
وأضاف المحامي وجدي حاج يحيى: ” نحن على أبواب العطلة الصيفية ولهذا سيكون لدى طلاب المدارس أوقات فراغ كثيرة ستؤثر على سلوكياتهم وتصرفاتهم بمختلف الفعاليات التي سيقومون بها وعادة بدون مرافق او مراقب، الأولاد بعطلة الصيف يلتقون مع بعضهم البعض ويفكرون كيف يقضون أوقات فراغهم “.
كما أردف حاج يحيى: ” معدل إصابة الأولاد بحوادث الطرق في العطلة الصيفية يكون مرتفع عن باقي فترات السنة وغالبية الإصابات تكون للمشاة وعابرو السبيل الذين يعبرون الشارع بصورة مفاجئة او يعبرون الشارع بدون ان يكون للسائق مجال لرؤيتهم “.
على الطلاب او الأولاد ان يقوموا بهذه التعليمات :
– عدم مفاجاة السائق .
– المشي على الرصيف في الجانب الداخلي للرصيف.
– اختيار مكان ملائم لعبور الشارع.
– النظر الى جميع الاتجاهات قبل مرور الشارع .
– عندما يكون الشارع فارغ أعبروه بخط مستقيم وبحذر
– الاستمرار بالنظر الى الاتجاهات خلال عبور الشارع
وأشار المحامي حاج يحيى بان ركوب الدرجات الهوائية يجب ان يكون بصورة حذرة وحسب قوانين السير وعلى راكب الدراجة ان يقوم بلبس خوذة واقية وأضواء عاكسة.
كما وسلم المحامي حاج يحيى، رسالة الى بلدية الطيبة يطالبها بها القيام بحملة لتوعية السائقين والأهالي لموضوع الحذر على الطرق سوءا عن طريق وضع يافطات على جوانب الشوارع او عن طريق إرسال مواد توعية مثل كراسات لكل بيت ومواطن.
كل الاحترام للمحامي وجدي،كذلك فرصه للتحذير من اشعة الشمس في الصيف او الحذر من الشطوط بدون منقذ
دمت ذخرا لهذا البلد الطيب
محمي وجدي انت انسان مهني ومحترف كل الاحترام لك على هذه التنبيهات وتعليمات بارك الله فيك
بصراحة انت شخص ذهب عنجد كل الاحترام لك على يوم يكون من امثالك الكثير محام وجدي انت شخص لا مثيل لك شخص ناجح
كلام 100%
كل الاحترام للمحامي على طرحه لمواضيع في غاية الاهمية على امل ان تساعد في نشر الوعي عند ابنائنا والسائقين