بمناسبة مرور عام على رحيله- الطيبة تكرم الشاعر الراحل محمود الدسوقي
ملتقى الشعراء “سوق عكاظ” بالتعاون مع بلدية الطيبة ينظم حفلا لتكريم الشاعر الفلسطيني الراحل محمود دسوقي بان مدينة الطيبة، بمناسة مرور عام على رحيلة.
أحيى ملتقى الشعراء “سوق عكاظ” بالتعاون مع بلدية الطيبة، حفلا لتكريم الشاعر الفلسطيني الراحل محمود دسوقي، ابن مدينة الطيبة، بمناسة مرور عام على رحيلة، في قاعة المسرح البلدي، مساء اليوم الثلاثاء، بحضور عددٍ من المثقفين والشعراء والكتّاب واهالي مدينة الطيبة واسرة الشاعر.
واستهل الحفل بتقديم من قبل عريف الحفل د. مسلم محاميد من ام الفحم، لمحة عن حياة الشاعر الراحل، ومن ثم دعا منظم الحفل عن ملتقى “سوق عكاظ” المربي الشاعر اسامة مصاروة، ليقول كلمته، تلته كلمة ممثل حركة التحرير الفلسطينية ووكيل وزارة الثقافة الفلسطينية، الشاعر عبد الناصر صالح، نيابة عن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ومن ثم كلمة القائم باعمال رئيس بلدية الطيبة، عبد الحكيم جبارة، ليقول كلمة البلدية.
كما وتخلل الحفل قراءة من بعض أشعار الشاعر محمود دسوقي، قرأها الشعراء : الشاعر المربي حسين جبارة، الشاعر توفيق محاميد من معاوية، د. غادة ادريس مصاروة، اسيل جبارة، المربي فؤاد كبها من ام القطف، النائب السابق، محمد كنعان رئيس الحزب القومي العربي، مثقال الجيوسي رئيس رابطة الشعراء في طولكرم، والناطق بلسان بلدية الطيبة فالح حبيب.
وفي حديث لنا مع مؤسس ملتقى “سوق عكاظ” والمبادر بتنظيم حفل التكريم المربي اسامة مصاروة قال: هدفنا من تنظيم هذا الحفل اظهار ابداعات الراحل محمود الدسوقي امام شريحة كبيرة من ابناء الطيبة والعرب في الداخل الذين يجهلون اي شاعر انجبت الطيبة”.
الشاعر محمود دسوقي في سطور:
وولد الشاعر محود الدسوقس في قرية فرديسيا يوم 27/07/1934، درس الابتدائية في الطيبة، والتحق بالمدرسة الفاضلية في طولكرم.
اعتقل عام 1951 وتعطلت دراسته، واستكمل دراسته الثانوية في الناصرة عام 1955، 1971 حصل على اللقب الجامعي الثاني في المحاسبة من جامعة تل ابيب. وفي عام 1975 حصل على اللقب الاول في الاقتصاد من جامعة تل ابيب.
نظم الشعر في سن مبكرة وهو ما زال في بداية المرحلة الثانوية، صدر أول شعر مطبوع له مع عدد من الطلاب الشعراء وهو ما زال في المدرسة الثانوية،وفي 1957 وصدر اول ديوان له بعنوان “السجن الكبير”.
شارك في العديد من المؤتمرات الادبية العربية والعالمية، زار العديد من الدول منها الجزائر والمغرب ومصر وعددا من الدول الغربية.
للشاعر الدسوقي 14 ديوانا من الشعر.
تم تكريم الدسوقي عام 1994 من قبل الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات. كما وحصل على العديد من الشهادات التقديرية من مختلف الدول.
على هوا ما شايف هناك خلاف شديد بين اعضاء سوق عكاظ وخاصه بين منظم الحدث اسامه وبين الاخرين لماذا كل الاحداث التي نظمها حضرها بضع عشرات قليله بدل المئات هذا فشل ذريع بكل النواحي وخاصه التنظيم اعط ناس مختصين لينظموا حدث من هالنوع،حتي رئيس البلديه التي كان الحدث تحت رعايتها لم يحضر،وشئ اخر من هي قناه هلا التي ارتبطت بها بوقت وحددت موعد الحدث عالساعه ٤ونصف بدل ان تؤخره الى ساعه متاخره ،ولا هذا اشي مصيري،لو قلنا الجزيره مباشر ولا العربيه الحدث
لقلنا في منو اما جاي تقولنا قناه هلا اللي بشوفها بجوز ٥٩ شخص عالاكثر
مشكور على الفكره شوفلك طريقه ثانيه بالتنظيم
ورحم الله شاعرنا الكبير محمود الدسوقي وتكريمه يجب ان يكون عاما وبصوره اخرى مثل تسميه مؤسسه او شارع في بلدنا على اسمه
عكاظ مكون من اسامة واسمهان وفقط
نسال الله عز وجل لك الرحمة يا شاعرنا الكريم .
” سوق عكاظ” يذكر بالجاهلية والله عز وجل اكرمنا بالاسلام وما ابتغينا غير الاسلام دينا اذلنا الله – قول امير المؤمنين الذي هزم اكبر امبراطوريتين في عهده ( الروم والفرس) وهذا القول يجب ان يكون بوصلتنا ومرجعيتنا بعد كتاب الله عز وجل وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم .
والحمد لله على نعمة الاسلام
هذه ليست اول مره حدث من هالنوع يفشل ويحضره القله من الناس وذلك بسبب المنظم نفسه وعلاقته السيئه
مع زملائه الشعراء ما هذا سوق عكاظ .وما دخل قناه هلا في ذلك بحيث عملت الحدث حسب رغبتهم عل 4 ونص لازم حدث من هالنوع يكون بساعه متاخره عملولي هلا مثل الجزيره مباشر
بكفي ضحك على الناس مبتدئين ومتمرنين بتظلكم من فشل الى اخر .حتى الرئيس اللي معطيك المنصه مجاش
متشكر على الفكره بس خلي ناس مختصين ينظموا
اريد ان استفسر عن بعض الاسماء التي تحسب على من يحبون الادب في الطيبة ولطالما شاركوا في فعاليات ثقافية اقل اهمية من هذه الفعالية، ام انهم لم يحضروا بسبب من ينظمها فبات الشاعر وتكريم ذكراه ساحة للمناكفة بين بعض الشخصيات الطيباوية المتزاحمة لإبراز الذات قبل ابراز الثقافة؟
اين الاستاذ عبد الرحيم شيخ يوسف؟ اين الاستاذ احمد كرمية؟ اين الاستاذ سليم انقر؟ اين الشاعرة سوسن ناشف؟ اين بقية من يعتبرون انفسهم من الكتاب والكاتبات؟ اين رئيس بلدية الطيبة؟
ثم لماذا اقيم الحفل في الرابعة والنصف والاهالي كل في عمله؟ ولماذا لم تنشر دعوة في اي وسيلة اعلام كي يراها المعنيون؟ لماذا هذا التنظيم الاعرج الاعوج والاهوج؟ هل الشاعر الراحل اصبح عصا نحارب بها من نشاء ونستخدمها كي نبرز الذات؟ ثم من قال ان محطة “هلا” بهذه الاهمية كي نرتب التكريم وفق متطلبات محطة تلفزيون لا تعدو كونها قناة يوتيوب بوسع كل طالب صف سادس ان يقيم مثلها؟ ما هذه الفوضى التي ركبها كل الهواة من اجل التفنن في افشال هذا الحدث؟
إذا لم تكن على قدر المسؤولية فلا تجازف بأسماء طيباوية على طريق ارضاء الذات!
غريب أمركم .. لماذا لا تنشون تعقيبي السابق ؟؟ لأنه حق ؟! إذا كنت لا تستحيي مما تكتبه فلماذا لا تصرح باسمك كما تصرح به في مقالاتك ؟
ضعف وأي ضعف
كلام محمد حق لماذا لا ينشر اسمه وهو معتاد على نشره في مقالاته والا خايف من ابو بشير
المشكله بالتنظيم مش بالناس
المشكلة مش في الوعي وانما في اللي قايم على الاحتفال فهو لا يحترم الناس ولذلك فان الناس لا يشاركون بما يقوم به من نشاطات وله تجارب سيئة مع كثيرين ابعدتهم عنه وعن كل ما يقدم
مع احترامي لك استاذ اسامه فانك لا تخرج من دائره معازيمك الثابتين
مثل هذه المناسبات يجب ان تدعو شرائح اخرى من المجتمع لتملأ القاعه
هون يا عمي في مشكله .عدم الوعي الثقافي عند الناس
الناس لا تشترك بفعاليات كهذه .كل الشكر للقائمين على هذه الفعاليات ولكن انو يحضروها بضع عشرات فهذا بفقع
وبعصبن لهين وصلنا
بعرفش شو الحل لهذا العدم الثقافي