أخبار الطيبةالأخبار العاجلةبرامج الطيبة نتمستشار القراء

لقاء مع مسؤول- مصاروة: ” الفائدة على أنواع القروض البنكية كلها ربا محرم!

في هذه الحلقة تستضيف د. غادة ادريس مصاروة، الشيخ د. فائد مصاروة، المتخصص في تعليم الدين الاسلامي، ودكتوراة في الدرسات الاسلامية، للحديث عن القروض المصرفية التي نتعامل بها، رغم إدراكنا أن ديننا الإسلامي منعنا منها.

في كثير من الأحيان يحتاج الفرد المال، ولا يجد من يقرضه المال الذي يحتاجه فيلجأ لأخذ القروض من البنوك ،  وهذا ما زاد إقبال الكثير من الأشخاص لأخذ القروض البنكية ، رغم إدراكنا أن ديننا الإسلامي منعنا من أخذ القروض الربوية.

القرض الربوي هو القرض الذي يأخذه الشخص ، وعند تسديده يقوم بتسديد المبلغ مع زيادة بقيمة متفق عليها على قيمة القرض الذي تم أخذه ، وديننا الإسلامي نهانا عن أخذ هذه القروض الربوية .

 تحدث د. فائد مصاروة، عن مفهوم القروض البنكية الربوية، من الناحية الدينية والاجتماعية، مشيرا الى ان  الربا من أغلظ المحرمات، وأكبر الكبائر، مؤكدا على وجوب الاستدانة من البنك على طريقة شرعية، كأن يأخذ الفرد قرضا بمثله من دون زيادة، لان الفائدة البنكية ليست إلا ربا محرما.

واكد بان الربا يؤدي الى جميع الموبيقات في المأب، وانه العنصر الاساسي في الازمات الاقتصادية العالمية، الذي ضرره يشمل جميع المجتمع.

وبين مصاروة اقوال الفقهاء حول الربا وتحريمه، موضحا بان الكثير من الفقهاء قدموا الربا على الكبائر الاخرى كالقتل والزنى.

لقاء مع مسؤول

لاستفساراتكم وتوجيه اسئلتكم يرجى التواصل معنا،  عبر البريد الالكتروني المدون ادناه، للنقلها للمسؤولين للاجابة عليها في الحلقات القادمة.

البريد الالكتروني:  [email protected]

1

‫35 تعليقات

  1. يا الله ما ارقى خلقك يا دكتور احببتك من دون ما التقي معك كان لك منشور عن التوظيف الجائر وقلت فيه كلمة حق وها انت تقول كلمة الحق ولا تخاف في الله لومة لائم ,,,,, شجاع ومثقف وسمعت انك ايضا تدرس في الجامعات

  2. الى اخي الفاضل “مراقب”، تحية وبعد:
    هلا احسنت الظن بي ايها الرجل الكريم؟!… ، وسأبدأ بالإجابة عن اسئلتك الممتازة، وقبل الاجابة اقول لك وبدون قسم انا اصلا لم ارد على حضرتكم ولا اعلم من الاخ “محمد” الذي اجاب عن كلامكم، ثم انا لا احتقر الناس مهما كان موقعه الاجتماعي او الاقتصادي او التعليمي… .
    فما من نبي بعثه الله إلا ورعى الغنم، وأيضا يا اخي عندما تضيق بنا الدنيا وهمومها عادة ما نذهب الى الريف والبادية لكي نجدد نشاطنا..، فالسعادة كما تعلمون انها شيء نسبي وعادة ما يكون في مناطق خالية من ضوضاء التكنولوجيا، فلو سالت كبار السن لقالوا لك كانت حياتنا زمان بسيطة وبدائية ولكن كانت هداة للبال اكثر من اليوم.وهذا ما نصبوا اليه أي “السعادة” .
    اما عنوان المقابلة يا اخي كان المعاملات الربوية من منظور اسلامي واعتقد انهم سيبحثون عن رجل له علم في مثل هذه الموضوعات وأكيد لا بد ان يكون عنده فقه المسالة من ناحية شرعية فلذا بحثوا عن متخصص بالشريعة. وأيضا حتى لو كان الكلام عن المعاملات البنكية او المصرفية او الاقتصاد بصورة عامة فلا مانع من ان اتكلم عنها ، الا يكفيك اخي الكريم 36 مساق جامعي درستها له علاقة مباشرة وغير مباشرة في علم الاقتصاد والمعاملات من الميكرو الى الماكرو…، وحضرتكم تعلمون ان عدد المساقات هذا اكثر من عدد المساقات التي يدرسها دكتور متخصص في الاقتصاد والمعاملات .
    ثم لا اريد ان اتكلم كم شهادة ماجستير بحوزتي ولا كم شهادة جامعية بحوزتي ولكن اعلم انها تجاوزت عدد الاصابع وفي شتى الموضوعات ابتداء من مهندس شبكات وبرمجة معرجا الى الدكتورة في الشريعة وفي اللغة وفي الادارة الاكاديمية وما دونها …. .لعلي اول مرة اذكر مثل هذا الكلام وهذا فقط اجابة على تساؤلكم وان شاء الله لا يكون من باب التكبر والتفاخر والعجب، فهذه الوريقات لا تنفع بل تضر اذا لم يكن فيها مخافة الله وخدمة ابناء بلدي والبشرية جمعاء.اما نعتكم اياي “بالتهجيص” فلا اجابة عن ذلك .
    الان الاجابة عن تساؤلاتكم اخي، فسيكون جوابي وفق المعايير العلمية المتبعة في الأكاديميا فنحن نحب البحث ونقدس العلم.
    قلتم :”ان الربا احد اعمدة الاقتصاد العصري…” .
    فأنت هنا اخي جانبت الصواب لان العامود يعني الصلابة والأساس القوي المتين وهو الذي يرفع البناء لا يهدمه، والرد يكون على لسان فلاسفة علم الاقتصاد ومنظري هذا العلم .
    يقول الاقتصادي الأمريكي “سيمونز”، بعد سنوات من دراسة أسباب الكساد العالمي، حيث يقول: “إن السبب الرئيسي في الكساد، يرجع إلى التمويل عن طريق الاقتراض قصير الأجل بفائدة”، ويوضِّـح أن “المخرَج من وجهة نظري، هو الأخذ بنظام التمويل الذّاتي من خلال الأرباح غير الموزّعة أو المشاركة بالحِـصص أو الأسهم”، وها هو “فينيسكي” وهو اقتصادي أمريكي أيضًا، يؤكِّـد استنتاج “سيمونز” ويُـضيف أن “التقلّـبات الاقتصادية من انكِـماش وتضخُّـم، ترجِـع إلى التمويل عن طريق الاقتراض بفائدة”.
    وايضا ما ذكرته الباحثة الإيطالية ” لووريتا نابليوني ” في كتاب صدر لها مؤخرا: “أن المصارف الإسلامية يمكن أن تصبح البديل المناسب للبنوك الغربية، فمع انهيار البورصات في هذه الأيام وأزمة القروض في الولايات المتحدة فإن النظام المصرفي التقليدي بدأ يظهر تصدعا ويحتاج إلى حلول جذرية عميقة ”
    وقال : “موريس آلي” الاقتصادي الفرنسي الحائز على جائزة نوبل في الاقتصاد سنة 1988 كتابا بعنوان “الشروط النقدية لاقتصاد الأسواق: من دروس الأمس إلى إصلاحات الغد”، ذكر فيه شرطين من أجل إعادة التوازن للأسواق والاقتصاد، وهما: الشرط الأول أن يكون معدل الضريبة في حدود دنيا لا تتجاوز 2 في المائة، وأن يكون معدل سعر الفائدة في حدود الصفر، وهذا ما يتطابق وينسجم تماما مع مبادئ الاقتصاد الإسلامي”.
    وهكذا يتبيّن لنا مما سبق أثر الربا في إحداث الأزمات المالية من خلال ما قاله علماء اقتصاد غربيون، حيث أثبتت النظرية والتطبيق أن الربا وراء وسبب لكل العواصف المالية والشرور الاقتصادية بعكس قولكم اخي .
    اما قولكم أخي “ان الربا والمرابحة واحد”، فهنا ايضا جانبتم الصواب اخي.
    واليك التوضيح ولكن قبلها احب اخي ان اقول لك شيئا: انا لا ادعي ان كل المعاملات في البنوك الاسلامية وفق الشريعة الاسلامية مئة بالمائة، وأيضا انا لا ادعي انا جميع المعاملات في البنوك الربوية محرمة … بل قد تكون معاملة صحيحة ولكنها في بنك قائم على الربا .
    يكمن الفرق الحقيقي بين مرابحة البنوك الإسلامية وربا البنوك التقليدية، في أن البنك الإسلامي يشتري السلعة ويتملكها وتدخل في ضمانه ثم يبيعها للعميل بالأقساط، وبالتالي يتحمل أية مسؤولية عن الشيء الذي اشتراه قبل أن يبيعه إلى العميل ويسلمه إياه. أما البنك التقليدي فهو يقرض العميل لكي يقوم العميل بنفسه بشراء شيء ما مثلا، ولا يشتري هو هذا الشيء ولا يتملكه ولا يدخل في ضمانه وبالتالي لا يتحمل أية مسؤولية عنه أبدا. وهذا الفرق الجوهري بين المعاملة الإسلامية والمعاملة الربوية هو الذي جعل ربح البنك الإسلامي جائزا لأنه ناتج عن عملية بيع وشراء وضمان، أما البنك الربوي فالفائدة حرام لأنه مقابل عملية الإقراض فقط.
    أما التشابه في مقدار الربح والفائدة فهو تشابه في الصورة لا يلغي أبداً الاختلاف في الجوهر، فلسنا أمام عقد متشابه والتزامات متشابهة، فالمرابحة عقد بيع والبنك بائع والعميل مشترٍ، وأما عقد الربا فهو قرض، والبنك مقرِض والعميل مقترض، وشتان بين العقدين والالتزامات المترتبة عن كل منهما.
    المرابحة بيع يقوم على أساس معرفة الثمن الأول وزيادة ربح، فهو من بيوع الأمانة التي ينبغي أن يكون الثمن والربح فيها معلومين، بناء على اتفاق بين المتعاقدين. كأن يشتري شيئاً بمائة مثلاً، ثم يقول لغيره وهما عالمان بذلك: بعتك بمائتين، أو بما اشتريت، أي بمثله، أو برأس المال، أو بما قام عليَّ أو نحو ذلك، وربح درهم لكل عشرة” .
    ويختلف بيع المرابحة عن البيوع الشائعة في أنّ البيع العادي لا يعرف فيه المشتري ربح البائع، بخلاف بيع المرابحة؛ فإنّ المشتري يعرف ربح البائع، وباتفاق معه على الزيادة على رأس المال.
    وبهذا يتبين الفرق بين المرابحة والربا من وجوه عدة:
    أولاً: المرابحة بيع سلعة يجوز فيها الزيادة والنقصان، في حين أن الربا عملية قرض بزيادة ترد على النقود فقط؛ وذلك لأن النقود وسيلة في الإسلام وليست سلعة، في حين أن الاقتصاد الرأسمالي يعتبر النقود سلعة.
    ثانياً: البائع في المرابحة يشتري السلعة ويقبضها وتدخل في ضمانه، ثم يبيعها للمشتري منه نقداً أو بالأقساط؛ ولذا فإنه يتحمل المسؤولية عن الشيء الذي اشتراه قبل أن يبيعه إلى المشتري ويسلمه إياه، أما المرابي فهو يقرض غيره كي يشتري ما يحتاجه بنفسه، ولا يشتري المرابي هذا الشيء ولا يتملكه ولا يدخل في ضمانه، ولا يتحمل أية مسؤولية عنه أبداً.
    وهذا الفرق الجوهري بين المعاملة الإسلامية والمعاملة الربوية هو الذي جعل ربح البنوك الإسلامية جائزاً؛ لأنه ناتج عن عملية بيع وشراء وضمان، وجعل ما تتقاضاه البنوك الربوية من فوائد حراماً؛ لأنها مقابل عملية الإقراض فقط.
    ثالثاً: أرباح البنوك الإسلامية لا تقبل الزيادة خلال فترة تقسيط الثمن في المرابحة؛ لأن نسبة الربح ثابتة، وأما في عقود القروض الربوية فإن نسبة الفائدة متغيرة؛ لوجود شرط ينص على أن الفائدة قابلة للتعديل خلال سداد أقساط القرض الربوي.
    رابعا: المرابحة الإسلامية بيع يتم فيه تداول سلعة معينة، وفي هذا تحريك لعجلة الاقتصاد في المجتمع، أما الربا فهو تأجير مجرد للنقود، وتعطيل لحركة الاقتصاد. والله تعالى أعلم

    وهذه بعض النقولات اخي الكريم عن كبار منظرين هذا العلم وهم يتكلمون عن الاقتصاد الاسلامي:
    ها هو جاك اوستري استاذ الاقتصاد الفرنسي J. Austry وقد بهره الاقتصاد الإسلامي وتوفيقه بين المصالح الخاصة والمصالح العامة فيقرر في مؤلفه الإسلام في مواجهة التقدم الاقتصادي L Islam Face Au Developpement Economique أن طرق الإنماء الاقتصادي ليست محصورة في النظامين المعروفين الرأسمالي والاشتراكي
    بل هناك اقتصاد ثالث راجح هو الاقتصاد الإسلامي الذي يرى هذا المستشرق أنه سيسود المستقبل لأنه على حد تعبيره أسلوب حياة كامل Un Mode Total de Vie يحقق المزايا ويتجنب كافة المساويء.

    كان ذلك الكتاب عام 1961 في القرن الماضي !! في فرنسا !!
    ونحن الآن في الألفية الثالثة وفي بلاد الشرق وكثير من بني جلدتنا لا يعرفون شيئا عن الاقتصاد الإسلامي وهناك من ينكره أو يتنكر له!!
    قد تنكر العين ضوء الشمس من رمد

    1- بوفيس فانسون رئيس تحرير مجلة (تشالينجز) 4/10/1429هـ الموافق 5/10/2008.
    ففي افتتاحية مجلة “تشالينجز”، كتب “بوفيس فانسون” رئيس تحريرها موضوعا بعنوان (البابا أو القرآن) أثار موجة عارمة من الجدل وردود الأفعال في الأوساط الاقتصادية.
    فقد تساءل الكاتب فيه عن أخلاقية الرأسمالية؟ ودور المسيحية كديانة والكنيسة الكاثوليكية بالذات في تكريس هذا المنزع والتساهل في تبرير الفائدة، مشيرا إلى أن هذا السلوك الاقتصادي السيئ أودى بالبشرية إلى الهاوية.
    وتساءل الكاتب بأسلوب يقترب من التهكم عن موقف الكنيسة ومستسمحا البابا بنديكيت السادس عشر قائلاً أظن أننا بحاجة أكثر في هذه الأزمة إلى قراءة القرآن بدلا من الإنجيل لفهم ما يحدث بنا وبمصارفنا لأنه لو حاول القائمون على مصارفنا احترام ما ورد في القرآن من تعاليم وأحكام وطبقوها ما حل بنا ما حل من كوارث وأزمات وما وصل بنا الحال إلى هذا الوضع المزري؛ لأن النقود لا تلد النقود.
    2- رولان لاسكين رئيس تحرير صحيفة (لوجورنال دي فينانس) بضرورة تطبيق الشريعة الإسلامية في المجال المالي والاقتصادي لوضع حد لهذه الأزمة التي تهز أسواق العالم من جراء التلاعب بقواعد التعامل والإفراط في المضاربات الوهمية غير المشروعة.
    وفي مقاله الذي جاء بعنوان: (هل تأهلت وول ستريت لاعتناق مبادئ الشريعة الإسلامية؟)، عرض لاسكين المخاطر التي تحدق بالرأسمالية وضرورة الإسراع بالبحث عن خيارات بديلة لإنقاذ الوضع، وقدم سلسلة من المقترحات المثيرة في مقدمتها تطبيق مبادئ الشريعة الإسلامية برغم تعارضها مع التقاليد الغربية ومعتقداتها الدينية.
    أيضًا نجد البروفيسور «لورانت مارلير» وهو خبير اقتصادي بلجيكي، في مقابلة مع وكالة الأنباء الكويتية (كونا) يرى أن الاقتصاد الإسلامي يتجاوز الدول الإسلامية، باعتباره مسعى عالميًا، بسبب تمركز أغلب الممولين للأسواق الإسلامية في الغرب.
    وإذا كانت هذه هي رؤية بعض مفكري الغرب وخبرائه للاقتصاد الإسلامي، فإن الأمر لا يقتصر فقط على المفكرين والخبراء، وإنما يتجاوزه ليشمل أصحاب القرار في الدول الغربية. فنجد وزير المالية الألماني «فولفجانج شيوبله» يقول إن التمويل الإسلامي – باعتباره أحد أهم تطبيقات الاقتصاد الإسلامي وأشهرها – يكتسب أهمية متزايدة في الاقتصاد العالمي ويجب دمجه على نحو أفضل في النظام المالي العالمي. وقال «شيوبله» أمام وزراء مالية ومحافظي البنوك المركزية بمجموعة العشرين: «لدينا جميعًا الآن فهم أفضل لمخاطر ودور التمويل الإسلامي». وأضاف الوزير الألماني أن البنك الدولي والبنك الإسلامي للتنمية وبلدانًا أخرى في مقدمتها السعودية وجنوب أفريقيا تبادلت خبرات عملية في مجال التمويل الإسلامي.
    وفي بريطانيا يعلن رئيس الوزراء «ديفيد كاميرون» عن رغبته في أن تصبح لندن مركزًا للتمويل الإسلامي بقوله: «فإننا نريد للندن أن تنضم إلى دبي وكوالالمبور باعتبارها واحدة من عواصم التمويل الإسلامي في العالم أجمع». ولقد عقدنا العزْم على تحويل هذه الرؤية إلى حقيقة واقعة
    ونقل كاتب التقرير، لوريتا نابوليوني، عن استراتيجية الدخل الثابت لدى بنك “Abaxbank Spa” الإيطالي كلاوديا سيجر، قولها “إن البنوك الغربية بإمكانها استعمال أدوات التمويل الإسلامي كالصكوك كضامنة للقرض”.
    وأضافت “قد تستخدم الصكوك كذلك لتمويل صناعة السيارات أو الألعاب الأولمبية المقبلة في لندن”.

    واخيرا اخي الفاضل ان احببت ان نلتقي على كاس قهوة نتذاكر في مثل هذه الموضوعات فلا مانع عندي فتستطيع ان تسال عجاج للاتصلات مقابل مسجد خالد عن رقم تلفوني ونجلس ونتحدث .
    ملاحظة: انا سامحتك عن كل شيء بدر منك أخي وأرجو من الله ان يوفقك لما يحبه ويرضاه وان تسامحني اذا اخطأت في حقكم اخي.

  3. يقول الى برهان اعتقد انك اقل من ان يجيبك احد. مرة تقولبرهان : שטיות במיץ עגבניות. ومرة تقول الشيخ يكتب ردود ايجابية لنفسه ....اولا امثالك لا يقفون ام:

    الى برهان اعتقد انك اقل من ان يجيبك احد. مرة تقولبرهان : שטיות במיץ עגבניות. ومرة تقول الشيخ يكتب ردود ايجابية لنفسه ….اولا امثالك لا يقفون امام الدكتور . ثانيا تقول عن كلام الله بالتفاهة. الدكتور لم يتكلم الا قال الله وقال الرسول… لك من الله ما تستحق

  4. يقول انت انت يا دكتور ...إذا اعترف برجل له قوة شخصية وعطاء متناهي على جميع الأصعدة وخصوصا العائلات المستورة اعترف لك انت وحدك عرفتك عن قريب فريد من:

    انت انت يا دكتور …إذا اعترف برجل له قوة شخصية وعطاء متناهي على جميع الأصعدة وخصوصا العائلات المستورة اعترف لك انت وحدك عرفتك عن قريب فريد من نوعك على جميع الاصعدة

  5. اه سيدي الشيخ
    الله يبارك فيك وبعلمك
    كل الاحترام لك
    نحن بحاجه لهذه الحالات
    فهي تربيه في التعامل
    واذا بدانا بالطريق الصحيح راح تكون تجارتنا مربحه وحلال اكيد

  6. دكتور فائد لا اجد انسان مثله بحر علم انسان متواضع انساني كل شيء بفهم فيه
    مش متكبر
    دكتور معلم سواقه محاضر بالجامعه استاذ ثانويه مع كل هذا انسان فقير وبسيط ومتواضع
    مسؤل عن الببوت المستوره الله يبارك فيك لو في بالبلد مثلك الدنيا بخير

  7. لك ارفع قبعتي
    انسان مثقف صاحب علم متقن ومعلومات مفيده
    لكن كيف لنا التعامل مع هذه الوضع ونحن في دوله مبنيه على الربا
    دلنا على بنوك اسلاميه موجوده فعلا
    شكرا لك
    احترامي لك دكتور

  8. كل الاحترام لك ووفقك الله وبارك الله فيك
    انت بحر علم ليس فقط بالدين وانما بكل شيء وفي كل المجالات
    طموح تحب المساعده شكرا لك على هذه النعلومات

  9. دكتور فائد مصري صاحب حضور قوي صاحب كلمه صاحب حق
    لا اعرف شو ما بتعرفش بكفي انك قايم بالبيوت المستوره انت وبعض الاخوة المحترمين كل الاحترام الك
    بسيط متواضع فهمان الله يعطيك على قد نيتك

  10. الله يزيدك من علمك انت استاذ ممتاز تفهم بكل شيء الله يبارك فيك بس سهللنا الامتحان

  11. يا شيخ انت ترفض احد اعمدة الاقتصاد العصري وهو المعاملات المصرفية وما يترتب عليها وبدون هذا علينا العودة الى البادية نقود الاغنام بحثا عن مرعى نطعمها وعن نخلة تطعمنا وواحة تسقينا وتسقيها. هذه هي الحياة التي تدعونا اليها ولا غرابة في الامر، فكل هذا الفكر يعود الى مئات السنين انقضت.
    الفائدة او العائد الاستثماري الذي ترفضه يا سيادة الشيخ، في البنوك الاسلامية يسمونه “مرابحة”… وهو نفس الشيء حتى لو اختلفت التسمية.
    قل لي بربك، ما معنى بنك اسلامي.. وما هو نشاطه؟ كيف يمنح القروض للناس او للمستثمرين او للمقاولين …وكيف يجمع ارصدته ولماذا يدخر الناس اموالهم فيه؟… واذا كان لا يمنح الفائدة على المدخرات ولا يطلب الفائدة على القروض.. فما معنى نشاطه وكيف يدفع رواتب موظفيه وبقية تكاليف نشاطه… حديثك يا شيخ يبدو غريبا جدا في القرن الحادي والعشرين. وخلاصة القول انك لا تعترف بالمعاملات البنكية اطلاقا، اليس كذلك؟ فكيف تبني اقتصاد البلد بدون بنوك؟

    1. يا اخي .. (لو كتبت اسمك لكن أفضل ولا حاجة للتنكر)
      إذا تكلم الناس في الطب لا يتكلم إلا الطبيب الذي علمه الأطباء ..
      وإذا تكلم الناس في الهندسة المعمارية فلا يتكلم إلا المهندس المعماري الذي علمه المهندسون ..
      وإذا تكلم الناس في الدين فلا يتكلم إلا من تعلم الشريعة الذي علمه أهل العلم ..
      فماذا عندك من علم الشريعة ؟ وما هي الكتب التي درستها ؟ ومن هم شيوخك ..
      عرفنا على نفسك أولا حتى نزن كلامك وتطئن قلوبنا أننا نستمع ونقرأ إلى متعلم علم الشريعة ..
      تفضل أخي ..

      1. دعني اضيف الى امثلتك مثالا آخر من عندي: في شؤون المصارف يتحدث من درس الاقتصاد او المحاسبة او موضوعا ذا علاقة بالمصارف… وليس شريعة.. لأن الشريعة توقفت عند 14 قرنا الى الوراء والمصارف ظاهرة جديدة لن تجد لها مرجعا في الشريعة… ورغم هذا فلا مفاجأة … انا حقا لم اتوقع الاجابة لأن موضوع المصارف والاقتصاد هو موضوع علم وغير قابل “للتهجيص”. وكالعادة حين يعجز المتدين عن الاجابة.. يسعى الى شخصنة الأمر.. ما علاقة دراستي وسؤالي.. اعتبرني راعيا للاغنام يطلب المعرفة… سؤالي لا يزال قائما اعلاه، اجب ان كان لديك من هذا العلم شيئا…

        1. يأ أخي “مراقب”
          المتدين صفة مدح في كل حرف منها, وهي بمعني “الإستقامة”.
          والحمد لله, فالمستقيم على دين الله تعالى لا يتكلم في شأن من شؤون العامة إلا وهو محيط بها علما ودراسة وهكذا يجب أن يكون .. أما رد عليك فقد قام بذلك الأستاذ فائد تفضلا منه مكرما. فراجع الرد أعلاه.
          وأنصحك بتصفية عبارتك من القذف والشين .. والتواضع جميل !

  12. كل الاحترام والتقدير كلمة شكرًا لا تفي بحقكم .

    بانتظار المزيد .

  13. كل الاحترام لك دكتورنا موضوع مهم

  14. طيب شو البديل يا شيخ؟؟؟ نحن لا نستلف من المصرف محبة ولكن مرغما اخاك لا بطل.

  15. رجل والرجال قليل
    كل الاحترام على هذه المعلومات
    ونحن كل حياتنا ربا

  16. بارك الله بعلمك وفقهك
    نحن نحتاج لفهم هذه الامور ولحبذا لو تكون هناك دروس فقه دائما

  17. انا اعرف شخص تعامل بالربا وعلا وعلا بالارض ولكن بعد سنوات جاء العقاب والحرب من الله كما ذكر الشيخ حرب من الله خسر كل شيء سبحان الله

  18. كل من يتعامل بالربا اقول له يا اخي من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه . يا اخي جرب ان تجارب مع الله اترك الربا وتاجر مع الله سترى العجب من كرمه والتجاره مع الله مستحيل تخسر مستحيل والتجاره مع الله تكون بترك الربا واخراج الصدقات والاعمال الصالحة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *