الجزء الأول- أيها المسلمون… ليس كل قتيل شهيد ؟ بقلم: الشيخ ابو عكرمة الطيباوي
الغريب العجيب اننا نوزع الأوسمة والشهادات يمينا ويسارا لكل من يرغب !وكأننا نصبنا أنفسنا قضاة وحكام على الناس؟ .
فأصبح الظالم تارك الصلاة شهيد ! وهذا وطني قتل شهيدا ، وهذا بطل شجاع مقدام قتل على موائد الخمرة والقمار ، وذاك المجرم تاجر المخدرات …قتلته عصابات الأجرام فهو شهيد، واخر فاسق ملحد يحارب شرع الله ، حكم عليه بالاعدام منحناه شرف لقب شهيد…؟! وهذا قائد مسلم قتله الكفار ظلما وعدوانا … لا يستحق الوسام أنه ليس شهيد ! .
وفجأة خطر ببالي قول الله تعالى: {وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ، فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ ، يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ}. واليكم قصة تعلمنا الدروس والعبر ، حيث روى أبو هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: شهدنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال لرجل ممن يدعي الإسلام: هذا من أهل النار، فلما حضر القتال قاتل الرجل قتالا شديدا فأصابته جراحة فقيل : يا رسول الله، الذي قلت له إنه من أهل النار، فإنه قد قاتل اليوم قتالا شديدا وقد مات، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : إلى النار، قال: فكاد بعض الناس أن يرتاب فبينما هم على ذلك إذ قيل إنه: لم يمت، ولكن به جراحا شديدة ، فلما كان من الليل لم يصبر على الجراح فقتل نفسه، فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك فقال: الله أكبر، أشهد أني عبد الله ورسوله، ثم أمر بلالا فنادى بالناس وقال : إنه لا يدخل الجنة إلا نفس مسلمة، وإن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر !. وقد يقول قائل تحيرنا كثيرا اذا هذا الفارس الشجاع ليس بالشهيد، فمن يا ترى هو الشهيد بحسب اسلامنا الحنيف ؟. نقول وقد توكلنا على الله بأنه يطلق لقب الشهيد في الإسلام على من يقتل أثناء حرب مع العدو، سواء كانت المعركة جهاد طلب أي لفتح البلاد ونشر الإسلام فيها، أم جهاد دفع ،أي لدفع العدو الذي هاجم بلاد المسلمين . فالشهيد من مات من المسلمين في سبيل الله دون غرض من الدنيا. لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: ” ما تعدون الشهيد فيكم ، قالوا يا رسول الله: من قتل في سبيل الله فهو شهيد ! .
قال رسول الله: إن شهداء أمتي إذا لقليل ، قالوا: فمن هم يا رسول الله ، قال رسول الله : من قتل أو مات في سبيل الله فهو شهيد،ومن مات في الطاعون فهو شهيد، ومن مات في البطن فهو شهيد .ومن مات غريقا أو محروقا فهو شهيد ” . وهناك فئة من الشهداء جاء ذكرها في الحديث المتفق عليه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : الشهداء سبعة سوى القتل في سبيل الله: المطعون شهيد، والغريق شهيد، وصاحب ذات الجنب شهيد، والمبطون شهيد، والحريق شهيد، والذي يموت تحت الهدم شهيد، والمرأة تموت بجمع شهيد “.وللشهيد عند ربه ست خصال جاءت مبينة في حديث المقدام بن معد يكرب رضي الله عنه أنه قال: قال رسول الله: “للشهيد عند الله ست خصال: يغفر له في أول دُفعة ،ويرى مقعده من الجنة، ويجار من عذاب القبر، ويأمن من الفزع الأكبر، ويوضع على رأسه تاج الوقار الياقوتة منه خير من الدنيا وما فيها، ويُزوج اثنتين وسبعين من الحور العين، ويشفع في سبعين من أقاربه ـ وفي لفظ ـ من أهل بيته”. رواه الترمذي. ومسك الختام اليكم طائفة من أقوال العلماء في أسباب تسميته بالشهيدً :
1. لأنه حي، فكأن روحه شاهدة أي حاضرة.
2. لأن الله ورسوله وملائكته يشهدون له بالجنة. وكأنه يشْهَد (يرى) عند خروج روحه ما أُعدّ له من الكرامة في جنات النعيم .
3.لأنه يشاهد الملائكة عند احتضاره ، و يُشْهَد له بالأمان من النار.
4. لأن ملائكة الرحمة تشهده عند موته .و تشهد له بحسن الخاتمة. اللهم اننا نحتسب قتلاتنا من الشهداء في سبيلك ، فأكرمهم بالمغفرة والرحمة واجعل مثواهم الجنة !.
يا سيد ابو عكرمة ربنا لم يعطيك توكيل تحكم باسمة على الارض , موكلكش مين بموت شهيد ومين بموت كافر ولكن وللأسف بهذا المقال نرى كيف الفكرالسلفي الوهابي من مدرسة داعش مسيطر عليك , القاتل من اسطنبول هو خريج مدارس شيوخ يحملون فكرك . القضاء على داعش ليس بالطائرات ولكن يجب القضاء علئ هذا الفكر الذي تتبناه وانت وكثيرين , خلال 5 سنوات من الخريف العربي راينا كيف مزقتم العالم العربي والاسلامي الى اشلاء , لقد شوهتم اسم ديننا, الدين الحنيف دين المحبة والتسامح دين تقبل الاخر حتى ولو انه على دين اخر ولكن وللأسف بهذة الايام كثرة الاديان وقل الدين .
يا ابو عكرمة.
اليس من الادب السكوت في مثل هذه المواقف، خاصة وان مقالك موجه للشهيدة ابن الطيرة – فهذا سيؤلم ذويها!!
ثم، من سيقرر بان هذا او ذاك شهيد؟!
اكيد مش انت يلي رح تقرر.
فهنالك اجتهادات كثيرة في الدين – فهذا ليس شأنك وانت (وغيرك من اصحاب اللحى والمشيخة) لستم اولياء علينا ولستم اوصياء الله على الرعية!!
لكل فرد حرية التعبير وانتقاء الالقاب لطالما الامر لا يخدش احد.
لعلمك، من مآسينا – كثرة المشيخة، وهؤلاء الذين يفكرون بانهم اولياء الله على الارض. فلا احد وصي على اخر.
مليح تعليق ابو عكرمه بس لازم يكتب الحادث الارهابي،انه مش حادث عمل او سياره
ويجب استنكار واضح لاعمال داعش الارهابيه من قبل ابو عكرمه وائمه المساجد
مش بس بشار لحاله يوكل “القتله” من المشايخ
والله عيب عنجد عيب
البنت ماتت الله يرحمها ويعفي عنها. فش داعي نفتح مواجع. اتقوا الله. ربنا سبحانه وتعالى وحده يقرر مين شهيد ومين مش شهيد. ان الله غفور رحيم.
اكتبوا عن مواضيع اكثر اهمية واتركوا الناس بحالها. بكفي تجريح بالبشر
اللهم انا نسألك الرحمة لكل مسلم ومسلمة قتل في حادث اسطنبول وفلسطين ، يا ارحم الراحمين ارحمهم وادخلهم فسيح جناتك ! يا أكرم الأكرمين بعفوك وبرحمتك تجاوز عن زلاتهم وبدل اخطاءهم وزلانهم حسنات ! اللهم ثقل ميزان حسناتهم ! اللهم ألهم اهلهم الصبر والاحتساب ! يا رب يا كريم تغمد برحمتك ابنة فلسطين وادخلها فسيح جنان الفردوس.. اللهم انزل على قبورهم الرحمات والبركات ، اللهم يا رحمن اجعل قبرهم روضا من رياض الجنة ! اللهم امين يا رب العالمين…الشيخ ابو عكرمة
اسلامنا بريء من التفجيرات الارهابية وقتل المسلمين في اسطنبول ! الجزء الثاني ، بقلم الشيخ ابو عكرمة الطيباوي. إنَّ الحدث الأليم والتفجيرات المدمِّرة التي حدثت في تركيا في مدينة اسطنبول، والذي ازهق عددٌ من الأنفس، والأرواح والضحايا، وحصلت بسببه الأضرارٌ العظيمة ،لهذ يعتبر عملاً إجراميًّا ، ففيه العدوان الظالم والفساد في الأرض ،وحصلت الأضرارٌ العظيمة. هذا الاجرام الجبان يعتبر مخالفاً للدِّين الإسلامي الحنيف، في غاياته وأهدافه السديدة وآدابه الحميدة .! المتأمَّل ما قام به منفِّذوا هذه الجرائم البشعة الجبانة،ليقشعر جسده من هول الجريمة: أطفال يُتِّموا، ونساء رملن، وأرواح أزهقت، وقلوب روِّعت، وأموال أُتلفت، فأين رحمةُ الإسلام !. قد يقول قائل بأن هذه التفجيرات هي جهادية في سبيل الله والمقصودُ بها حماية الإسلام والمسلمين من اعتداء الظالمين عليهم. إنَّ اتّخاذَ وسيلةِ التّفجيرِ والتّدميرِ والتّخريبِ والاغتيالِ يخالفُ شّرعِنا الآمر بوجوبِ المحافظةِ على: (كل المسلم على المسلم حرام؛ دمه، وماله، وعرضه)، ومخالف للهديَ النّبويَّ، حيث كان صلّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم يوصي المجاهدين للأعداء بوصايا أخلاقيّةٍ كالوفاءِ بالعهدِ، وعدمِ الغدرِ، وينهى عن قتلِ النّساءِ والشّيوخِ والصّبيانِ. وجاء في قتل المسلم قوله تعالى: {وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً).وأخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه غُفر لرجل بسبب رحمته لكلب رآه يأكل الثرى من شدَّة العطش، فنزل بئراً فملأ خفَّه ثم أمسكها بفيه فسقى الكلبَ فشكر الله له فغفر له ، فانظر إلى هذه الرحمة العظيمة التي دعا إليها الإسلام !. وانني سأبين واركز على ما جاء وأخبرنا به اسلامنا:1)في الإسلام تحريم قتل الأنفس المسلمة المعصومة بغير حقٍّ ، فكم من المسلمين قُتلوا في هذه الجريمة البشعة الجبانة ، قال الله تعالى: {وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ } الإسراء:33.
2)نهىٌ إسلامنا الحنيف عن تخويف وترويع المسلمين، َقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يُرَوِّعَ مُسْلِمًا ). وكم من مسلم رُوِّع وفزِع وفُجِع في ليلة اسطنبول .
3) إسلامنا نهي عن حمل السلاح على المسلمين ،عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم أنَّه قال : (مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلَاحَ فَلَيْسَ مِنَّا) ، في هذه الجريمة إلقاء للمتفجِّرات المهلكة والأسلحة المدمِّرة، والقتل في أوساط المسلمين .
3) إِذَا أَمَّرَ رسولنا المختار أَمِيرًا عَلَى جَيْشٍ أَوْ سَرِيَّةٍ أَوْصَاهُ بِتَقْوَى اللَّهِ وَمَنْ مَعَهُ مِنْ الْمُسْلِمِينَ خَيْرًا ، عن أنس بن مالك رضي الله عنه: أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( انْطَلِقُوا بِاسْمِ اللَّهِ وَبِاللَّهِ وَعَلَى مِلَّةِ رَسُولِ اللَّهِ وَلَا تَقْتُلُوا شَيْخًا فَانِيًا وَلَا طِفْلًا وَلَا صَغِيرًا وَلَا امْرَأَةً) ، وفي هذه الجريمة لم يُفرَّق بين صغير وكبير، ولا ذكَر وأنثى، بل ذهب ضحيَّتها من الكبار والنساء .
4) إسلامنا يحرمُ الاعتداء على ممتلكات الناس وتدميرها ، عن أبي بكرة رضي الله عنه قال : قال النَّبي صلى الله عليه وسلم : (فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ بَيْنَكُمْ حَرَامٌ ، كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا فِي شَهْرِكُمْ هَذَا فِي بَلَدِكُمْ هَذَا). وهؤلاء الجُناة المعتدون قتلوا المسلمين ودمَّروا الممتلكات والمساكن، وأتلفوا الأموال وارعبوا البشر .
5) نهى رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم عن رمي وارهاب الناس ليلاً ،عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( مَن رمانا بالليل فليس منَّا ) ، وهؤلاء تخيَّروا جنح الليل المعتم ، لتنفيذ جريمتهم الحقيرة وفعلتهم الشنعاء.
ومسك الختام فإنَّ إسلامَ الرحمة والرفق ، بقواعده المتينة العظيمة، وبارشاداته وتوجيهاته المتألقة، يعلمنا يقينا أنَّ الأعمال الإجرامية محرَّمةٌ في شريعتنا ،ولا يُقرُّها ديننا الحنيف .
{إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ} سورة هود:88.
اللهم ارحم واغفر لكل مسلم ومسلمة قتل في تفجيرات اسطنبول، وأدخله برحمتك جنات النعيم ! اللهم امين.
يا سيد شكوكو ولك شو دخل شعاع بالموضوع والله مليح انك بدخلو بمواضيع ملوش فيها واضح انه كثير مسببلك ضغط نام ريح راسك
يا ابو عكرمه في اشياء لازم تهتم فيها بدل ما تقرر مين شهيد ومين لا
بالضبط نحن لا نعلم ان كانت شهيدة او لا , رغم انه من الواضح بانها ليست بشهيده
هدانا الله جميعا وحفظنا
بارك الله فيك يا شيخ ابو عكرمه
هذه لغة ومفردات أكل عليها الدهر وشرب يا شيخ، لا يوجد في يومنا الحاضر ما يمكن اعتباره شهادة، فلا احد يقاتل في سبيل الله لأن عهد جهاد الدفع انتهى كما انتهى عهد جهاد الطلب منذ اكتمال الرسالة النبوية. فلا جهاد ولا شهادة، وما من مخلوق على الارض يمكنه تصنيف البشر بعد مماتهم هذا شهيد وهذا قتيل…هذه خزعبلات ليس لها أي مكان في الحوار العصري بين الناس.
ثم كيف خطر ببالك اليوم بالذات ان تخوض هذا النقاش؟ هل تسمية ضحايا اسطنبول بالشهداء اثارت حفيظتك باعتبار ان قاتلهم كان “يجاهد في سبيل الله” وهو صاحب الحق الاوحد في نيل الشهادة وليس من سقطوا بنيرانه الغاشمة.
وبما انك تصر على استخدام هذه التعابير، فهذا يعني ان لا يندرج في خانة الشهداء اليوم سوى قتلى “المجاهدين في سبيل الله”، ولا أحد يعتبر نفسه “مجاهدا يسعى الى فتح بلاد الكفار” سوى الدواعش والقاعدة وجبهة النصرة في سوريا والعراق وكل كتائب الانصار على اشكالها في سوريا وسيناء وسرت في ليبيا وبوكو حرام في نيجيريا والشباب المجاهد في الصومال وطالبان في افغانستان وجماعة ابو سياف في الفليبين…وغيرهم وغيرهم .
أهؤلاء هم “المجاهدون” الذين تجوز لهم “الشهادة” حسب قولك؟
الخوارج من القاعده والدعاديش لا يقاتلون الا المسلمين وما هم الا صنيعه الغرب وهذا لا يخفى الا على الجاهل.
اما الجهاد فقائم الى قيام الساعه وله شروط واضحه ومشروحه رمبسطه في كتب اهل العلم واول شرط ان يكون الجهاد تحت راية ولي امر وهذا الشرط لوحده يخرج الجماعات التكفيريه كلها من الجهاد الشرعي.
وجهاد الدفع قائم الى يوم القيامه فحتى من مات وهو يدافع عن بيته من لص فهذا يعتبر شهيد ولا شهيد طبعا الا اذا كان مسلما مصليا لان تارك الصلاه حكم عليه اهل العلم بالكفر على اصح القولين والادله على هذا كثيره.
والجهاد سنام الاسلام فلا يمكنك ان تنفيه وتنكره وهذا خلاف اجماع اهل السنه.
מוזר מפרסמים מהר תגובת שוקוקו הפסימיסט
يا ابا عكرمه الطيباوي !!!
هل راشيل كوري الاميريكيه التي دهستها الجرافه الاسرائيليه وهي تناضل من اجل المسلمين والعرب في غزه مش شهيده بنظرك!!!
اما المسلم الذي يفجر نفسه في السوق او المطعم او الباص هو استشهادي!!!
هل “المسلم” الذي يبذر اموال شعبه على الراقصات والممثلات وفرق الفطبول والحفلات وقنوات التلفزيون والبرامج الفاسده افضل من العربي المسيحي المرابط بوطنه ؟؟
من شهيد ومن لا شهيد اتركها لرب العباد،فهو ادرى بخلقه
عشان قولك مسيحي عربي مرابط بوطنه بو انقتل هاظ عالنار عطول لانه مش مسلم وعشان راشيل كوري لو دافعت عكل المسلمين وعن الاسلام وما أسلمت عالفاظي والشيخ قال شو يعني شهيد من الحديث فوق
الله يهدي الجميع
شيخ لليش هالمقاله!!!
انت يا اخت اسلام ناشف بتسمحي لكل واحد يكتب اللي بدو اياه!!!
هذا التساؤل من هو شهيد؟ لا يستطيع احد الاجابه عليه،نحن لا نعيش في كنف خلافه اسلاميه ونقوم غزوات وحروبات .الوضع مركب هنا الشيخ في مقالته يريد ان يلحق الاذى في النسيج الاجتماعي بين البلد الواحد.
مثلا على ضريح ياسر عرفات مكتوب شهيد/هل يجب ان نتناقش على ذلك؟ من اجل ماذا؟
ابو عكرمه صديق لي وانسان عزيز لكن هو بفوتنا في امور نحن في غنى عنها.
يمكن ان ننعت انسان في صفه من باب التحبب والملاطفه ،وهذا امر مجاز يا سيد ابا عكرمه،ان المجامله الحسنه ولو غير دقيقه افضل من التجريح والتضليل والذم.
اتمنى ان تكتب مقالا ضد التنظيمات التكفيريه الارهابيه التي تشوه الاسلام وان تفضح من ممولها!!
صح لسانك
على الوجع ايها الشيخ الطيباوي
عسى شعاعهم يفهم