تذمر في الطيبة من تواصل ظاهرة اطلاق الرصاص الطائش!
عائلات من مدينة الطيبة تتذمر من ظاهرة الرصاص الطائش الذي يقع يوميا على اسطح بيوتهم او في ساحات منازلهم، او على مركباتهم.
وصل موقع “الطيبة نت” في الايام الاخيرة شكاوى عديدة من قبل عائلات التي تتذمر من ظاهرة الرصاص الطائش الذي وقع على اسطح بيوتهم او في ساحات منازلهم، او على مركباتهم وخلفت اضرارا فيها، في اشارة قوية، من مخاوف السكان من تعرضهم للأذى المباشر، الذي قد ينهي حياتهم، على غرار ما حصل مع المرحومة نادية برانسي، والحاج احمد حبيب، اللذان لقيا حتفهما بالرصاص الطائش.
وفي الحادثة الاخيرة التي ابلغ عنها، وليست الاخيرة بين المخفي منها، سقطت يوم أمس الاثنين، رصاصات طائشة لم يعرف مصدرها في منزل في منطقة “حوش السرب” في مدينة الطيبة، ما خلف اضرارا في الممتلكات، أبرزها تحطيم في بلاط ارضية المنزل الذي يعج بالاطفال.
وفي حديث صاحب المنزل قال:” بلطف من الله لم تحدث كارثة، رغم اننا تعرضنا للخطر المباشر” مشيرا الى انه “يجب وضع حد لهذه الظاهرة الخطيرة، التي للاسف تتفشى في محتمعنا”.
وفي حادثة اخرى، ايام عيد الفطر الاخير، قالت سيدة من المدينة بان “رصاصة طائشة سقطت في شرفة منزلي”، علما ان هذه الحادثة ليست الوحيدة التي تعرضت اليها السيدة، اذ قالت:” كثيرا ما اعثر على رصاص طائش في شرفة منزلنا، الامر الذي يضعنا في حالة من الخوف على حياتنا وحياة ابنائنا، على حد تعبيرها.
هذا ولوحظ في الايام الاخيرة ان عددا من ابناء الطيبة تداولوا عبر مواقع التواصل الاجتماعية، هذه الظاهرة، واستنكروا تواصلها.
روابط ذات صلة:
مقتل نادية برانسي من الطيبة اثر تعرضها لجريمة إطلاق نار
وفاة الحاج احمد حبيب متأثرا بجراحه اثر تعرضه لرصاصة طائشة
عشية العيد-رصاصة طائشة تطال مسناً من الطيبة في صدره واستنكار شديد للظاهرة
ظاهرة اطلاق الرصاص موجودة منذ سنوات طويلة واصيب اناس سابقا جسديا ولديهم اعاقات طفيفة منذ سنين وهم على قيد الحياة واخجل ان اذكر الاسماء
ماذا تغير !؟؟؟؟ لا شيء
ومن يعتقد انه بعد مقتل الابرياء بيد مجرم لا يراعي حقوق الله سيتغير الوضع فهذا “بالاحلام” لان الاجرام واولاد الحرام كثيرون وطالما القانون غاشم ولم يطالهم فالوضع سيبقى على ما هو عليه
قبل اسابيع بمنطقة معينة بمدينة الطيبة كان تبادل اطلاق نار بين اشخاص هزّ المنطقة الجنوبية والجيران شهود ويعرفون من اطلق النار ولكن لو سالناهم فلا يجيبون لان عامل الخوف والترهيب عالق باذهاننا ” وانا مالي شو دخلني فخار اكسر بعضه” أليس عذا ما نسمعه منذ عشرات السنين وبعد مقتل واصابة العشرات ممن لل ناقة ولا جمل لهم بما يحدث
وهل اعطاء رخص للسلاح يمنع من وجود السلاح الغير مرخص؟!!!!
حتى مع وجود ترخيص هنالك مجرمون يحصلون على السلاح بطرق غير شرعية وهنا المشكلة كيف يحصلون عليه وعين الشرطة نائمة والامن العام نائم منشغل بأمن اليهود ويعمل فقط لحماية اليهود
والدليل اكتشاف حالات اعتداء قبل وقوعها وعندما يتم التخطيط لها بينما في الوسط العربي غابة طخ وطعن
وحدث ولا حرج والمخفي اعظم
انا احمل المسؤلية لنا كمواطنين نرى ونصمت نطم رؤوسنا بالرمل كالنعامة لا ارى لا اسمع لا اتكلم
كذلك احمل السلطات مسؤولية عدم القاء القبض على الفاعلين وكل شخص يسمح ياطلاق النار وحتى المفرقعات بعرسه لانها ايضا ضارة
واخيرا اطلب من الله ان يحمينا واولادنا من بطش المجرمين
ناموا ولا تستيقظوا ما فاز الا النوام
للاسف.
الشباب مفكرين حالهم بمسلسل علمدار والحبل جرار!!
بهذا الوضع لا جزيه بتنفع ولا تعويض ولا بطيخ
كل الطيبه كل يوم بكفارسابا او رعنانا او نتانيا صح بصير هناك طخ او اجرام او او لكن بالخط العريض……
لو مركبين او مش مركبين نظارات كل دقيقه ومن كل اتجاه وزاويه بنشوف. سيارات شرطه او رجال شرطه بسياره عاديه او. شرطه جماهيريه يا عمي بدناش شرطه منا بس عالاقل. بدنا امن وامان شخصي للابرياء للشيوخ للاطفال لبناتنا لامهاتهنا يا من انتم في سبات اهل الكهف
والحل الثاني يا دولة الشرطه لو كل بيت في سلاح مرخص كان ما حصل الي بحصل وهيك الكل بعمل حساب للغير
او خليها فوضى. ما الك كبير يا بلد
الله الكبير وحده جل جلاله وكما تدين تدان