المواطن اشرف ابو علي ابن مدينة قلنسوة وصاحب احد البيوت المهددة بالهدم ، يحذر جميع اصدقائه على الفيسبوك، من أختراق حسابه وانه ليس المتكلم الحقيقي من خلف الشاشة.
أصدر المواطن اشرف ابو علي ابن مدينة قلنسوة وصاحب احد المنازل المهددة بالهدم، بيانا، قال فيه بأن الشرطة الاسرائيلية اخترقت جميع حساباتة على موقع التواصل الاجتماعي “الفيسبوك”، يحذر جميع أصدقائه وبانه لا يدير الحساب الحقيقي من خلف الشاشة، وفقا لتصريحات أبو علي.
وجاء في بيان أبو علي ما يلي:” الشرطة الاسرائيلية اخترقت جميع حساباتي على موقع التواصل الاجتماعي على الفيسبوك، وبذلك أحذر الجميع بأنني لست المتكلم الحقيقي من خلف الشاشة “.
وتابع في بيانه:” لقد فتحت أربعة حسابات، وقامت الشرطة بالاستلاء عليها جميعها، والتحدث مع اصدقائي في الفيسبوك على انني اشرف بطريقة غير ملائمة بتاتا”، وفقا للبيان.
هذا وتواصل اشرف مع مراسل موقع “الطيبة نت”، لنشر بيانه وبخصوص التحذير، ليؤكد لهم: “لست انا المتحدث في صفحاتي على الفيسبوك، بل انها الشرطة التي استولت على اربع حسابات خاصة بي، بحجة التحريض على الدولة، وانا لم اقوم بالتحريض فقط قمت بابداء رأيي الشخصي على صفحتي الشخصية”، على حد تعبيره.