تقرير لوزارة القضاء: بلدية الطيبة لا ترد على الأسئلة والبلدية ترد
صُنّفت بلدية الطيبة ضمن السلطات المحلية التي لا ترد على طلبات مقدمة لها حول ” حرية المعرفة”، إلى جانب السلطات المحلية أشكلون، نيس تسيونا، الرملة، معاليه أدوميم، نتسيريت عيليت، أور عكيفا، أوفكيم وبيسان.
ويتبين من معطيات نشرتها الوحدة الحكومية لحرية المعرفة التابعة لوزارة القضاء، أن 50% من السلطات المحلية في البلاد -تقسم لبلدية، مجلس محلي ومجلس إقليمي- لا ترد على طلبات حول حرية المعرفة، وذلك في خبر أورده موقع ذا ماركر.
وذكر التقرير أن 81% من السلطات المحلية العربية لا ترد على الطلبات، مقابل 42% من السلطات المحلية اليهودية.
وأظهرت المعيطات أن 18.5% من السلطات المحلية ردت بعد الوقت المسموح به، و31.5% فقط من السلطات ردوا للطلب وفق ما نص عليه القانون، و9% من السلطات المحلية هي فقط من ردت بشكل كامل.
ويدور الحديث حول طلبات أرسلت بشكل مجهول (دون الكشف عن أسماء مرسليها)، لـ254 سلطة محلية، طلب بها من السلطات الابلاغ على كل الطلبات التي قدمت لها، من منطلق قانون حرية المعرفة- يشمل التفاصيل على جدول زمني للردود، وأسباب الرد السلبي للطلبات.
ورد على هذه الرسالة 127 سلطة فقط، فيما تظهر المعيطات أنه تم تقديم 3500 طلب لها في العام الماضي 2016.
فالح حبيب ” نمر بمرحلة هيكلة”
وعقّب الناطق بلسان بلدية الطيبة الأستاذ فالح حبيب على ما ورد في التقرير قائلا “قرأت التقرير الرسمي من قبل وزارة العدل وهو تطرق للمعطيات بشكل عام، وأرى أنه لا مجال لانتقاد اِدارة البلدية الحالية، لأنه ومنذ فترة اللجنة المعينة، لم يكن هناك وظيفة في البلدية وتكليف حقيقي (لمكلف حرية المعلومة הממונה על חופש המידע)، تكون مهامه منح المعلومات المهنية لمن يتوجه بطلب قبول المعلومة بشكل رسمي من خلال تقديم طلب، وإذا زادت وتعدت مدة العمل على الطلب الأربع ساعات ملزم المتوجه بدفع مبلغ 20 شيقل بحسب القانون”.
واوضح حبيب:” نحن الآن في مرحلة إعادة هيكلة للبلدية، ونسعى لإلقاء هذه المهام على موظف من البلدية.
ليس من العدل محاسبة الادارة الحالية على ما اِتُخذ من قرارات من قبل اللجان المعينة، وعليه لا يمكن اِعتبار هذا المقياس مقياسا حقيقيا خاصة وأنه لا يوجد مندوب مكلف عن حرية المعلومة بشكل حقيقي في البلدية الحريصة جدا على المكاشفة مع الجمهور من منذ اليوم الأول وتعمل على تسهيل عملية الحصول على المعلومة وتتيحها.”.
الكم سنتين بالبلدية ولما بدكم تتفاخروا بتقولوا افتتحنا 3 مدارس في سابقه تاريخية في سنة واحده وعبدنا وقمنا وحطينا …. ولما بدكم تتهربوا حتى لو بطلب بسيط مثل حرية المعلومه بتقولوا اللجنة المعينه واللجنه المعينه ومش عارف شو !! وقت مهو مريح بتقولوا احنا واحنا ووقت ما في مساءله او تجاوز او عفن بتقولوا اللجنه المعينه .. الناس مش ساذجين يا سيد فالح وما بتنسى ولكل حادث حديث ولكل مقام مقال
بلدية الطيبة مثل نظام الدول العربية ممنوع الكلام والمعرفة والوظائف للأقارب وان حد فتح فمه تضيق به السبل وبالقانون
مش رئيسنا محامي وفاهم قصص المحاماة والدواوين
بالنهاية لقد وقعنا في الفخ
والساكت عن الحق شيطان اخرس لكل شخص وحزب وجمعية عارف الحقيقة وما يدور في البلدية وساكت عنه لمصلحة او خوف
حلوه وين وين بدنا نعرف
اشهد بالله يا فالح انك مهني ومكتبك مفتوح دايما قدام الصغير واكبير وما بتقصر هاي شهاده انا جربتك والكل بحكي عنك بالخير
وين المكلف بحريه المعلومه احنا بنعرف انه الملكف شخص ثاني
لازم يرد
جميع التعينات دون مناقصات غير قانونية وتوظيفات بطريقة التعيين لللاخوة ولابناء العائلة وللاقارب في البلدية وفي المدارس التي تديرها الشركات غير قانونية ويجب بحثها بكتب مراقب الدولة هي والمعاشات التي يتقاضاها أبناء العائلة والمقربين منهم !
يجب تقديم الشكاوي ضد من يقوم بتعين من لهم اسبقيات ومشاكل قانونية ومشاكل سلوكية في البلدية والمدارس والمؤسسات التابعة للبلدية ( البلدية تشغل اذنين في بعض المدارس لهم سوابق والبعض منهم عمله يضر بالطلاب والمعلمين والمعلمات والكل يتحدث ويتلاسن حول هذه الظواهر المقلقة بحق بحق أبناء الطيبة ومواطني الطيبة !!
يجب فحص المكسيرة الشخصية لكل موظف في البلدية والمدارس ان كان يمكنه العمل بها لان عمل البعض يضر ويخرب بدل ان يعمر !
يارئيس البلدية وظيفتك هي امانة والطيبة امانة بعنقك ووظيفتك هي عمل واتقان وتكليف وليست تشريف وتوزيع وظائف وغنائم على الشرهسين ومصاصي الدماء !
مراقب البلديه وينو وينو
تقارير سنويه عن عمل البلديه وينها وينها
مدارس جديده مشاريع مشاريع مشاريع وين تقارير مراقب البلديه عنها
مليحه ولا عوجه بدنا نعرف
ول خوش الناتق عشرين الف بيقدح بالشهر.ايرد ليش ما ايرد واللا في اشي مخبا.واللا حرية المعرفه مش النا