(من سورة البقرة)
“وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآَتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ (87) وَقَالُوا قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلًا مَا يُؤْمِنُونَ” الأية (88)
وَقَفَّيْنَا : أتبعنا ، أرسلنا من بعده
بِرُوحِ الْقُدُسِ: جِبْرِيل
قلوبنا غُلْفٌ : قلوبنا مُغَلّفة أي لا نسمع كلامك
( هذا كان موقف يهود المدينة من دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم )