شجار عنيف بين طالبين في ثانوية المجد عتيد الطيبة واصابة أحدهما!
شجار عنيف بين طالبين في المدرسة الثانوية الشاملة “المجد – عتيد”، بعد جدال توسع بينهما، تسفر عن إصابة أحدهما.
حصل صباح اليوم الخميس، شجار عنيف بين طالبين في المدرسة الثانوية الشاملة “المجد – عتيد”، بعد جدال توسع.
وأفاد مراسلنا بأن الشجار، الذي عمل الطاقم التدرسي، على فضه، أسفر عن إصابة طالبة بجروح لم تعرف مداها بعد، نقل على إثرها إلى المستشفى.
هذا ووصلت سيارات الاسعاف إلى المكان وقدمت اسعافات أولية للمصاب، ونقلته للمستشفى.
وتواجدت قوات الشرطة في المدرسة، لتهدئة الاجواء، بينما لم تعرف لغاية الآن خلفية الشجار وأسبابه!.
ويشار إلى ان ظاهرة العنف بين التلاميذ أصبحت تتفشى بشكل غير مسبوق في المدارس العربية في الداخل الفلسطيني،، ما يدل “على “تغير القيم الثقافية”.
ومن الصور التي تؤكد يتزايد بشكل العنف كبير بين التلاميذ، الشجار الدموي الذي شهدته المدرسة المدرسة الثانوية “دار التربية والتعليم” في قرية جلجولية، وخلف خمس إصابات بالطعن.
كما وشهدت اليوم الخميس، مدرسة المطران في حيفا ، شجارا بين مجموعة طلاب، ما أسفر عن إصابة طلاب نتيجة استخدام سكين وغاز الفلفل، فيما تم تبادل لإطلاق رصاص حصل صباح اليوم بجانب مدرسة التقوى برهط، وعلى اثر ذلك تم اخلاء المدرسة وتسريح جميع الطلبة والطاقم التدريسي حفاظا على حياتهم.
السلام عليكم
مع احترامي لجميع الاراء السابقة الا ان المشكلة بوسطنا العربي اكبر من ذلك لا دخل للتوظيفات او السياسة للمدرسة هذه مشكلة مجتمع كامل انظروا ما يحدث بالمدن والقرى الاخرى من اطلاق نار وطعن شجارات عائلية وحزبية الى اخره …..
كل هذا التسيب هو لانعدام القيادة الاسرية والابوية وكذلك القانون الذي لا يردع ولا يخيف احد وجود السلاح بالبيوت والتربية المبنية على اساسات جاهلية بعيدة عن الدين والاحترام حيث استباحوا حرمات المساجد والمدارس والبيوت ولا وجود للشهامة والمروءة بين الناس عصرنا المادي وكل الفوضى والانفلات الاخلاقي يقول كبار السن ” العجول لما تشبع بتبرطع” وهذا ما يحدث اليوم كل شيء متوفر المال والامكانيات لذا لا احد يحترم لا كبير ولا صغير كلنا روس وزعماء لو ان للمدرسة سلطة كما بالسابق ويحترم الطالب المعلم ويهابه لما يحدث ذلك اليوم المعلم يخاف ويخشى من الاهل ومن الطلاب والقانون معهم ضد المعلم
عندما ارسل اولادي الى المدرسة اخاف عليهم كما لو انهم ارسلوا لجبهة القتال
عندما اعتدوا على معلمين ومعلمات ومدراء والطالب المعتدي يعود الى نفس المدرسة هذه المهزلة ادت الى الانفلات وعدم الخوف لان القانون يحمي هؤلاء المجرمين عندما لا يوافق الاب على تلقي ابنه لعلاج نفسي او حتى طبي لان القانون مع الطالب والاهل هذا ما سينتج كذلك جميع العادات والتقاليد الجاهلية بوسطنا العربي لها دور كبير لما يحدث اعتقد ان انعدام القيادة الدينية والسياسية مسؤولة عما يجري لذا يجب اتخاذ قولنين صارمة لردع المعتدين والخارجين عن القانون وكفى اتهامات للمعلمين والمدراء الذين لا حول لهم ولا قوة السؤال هو اين الاهل وما دورهم هل انشغلوا فقط بالعمل وتوفير المال والارض والسفر الى خارج البلاد؟ هل هذا دورهم ؟
احدى المعلمات قالت لنا قال شيء مبتي على باطل هو باطل والمدرسةتعج بالامور الباطلة والموظفين السياسين والوظائف العائلية وعمل نواب مدراء اقارب للمدراء يعكس الفوضى وعدم الثقة بالمؤسسة التعليمية الثانوية يجب قطع دابر التوظيفات العائلية والفئوية !
بدهم تربية من اول وجديد الطلاب والمعلمين والمدير نقطة خلصنا