أخبار الطيبة

شجار بين مجموعة طلبة في الأخوة عمال- اسم يوسف شاهين في الطيبة يوقع اصابات

شجار  بين مجموعة طلاب في كلية “الأخوة عمال- يوسف شاهين” في مدينة الطيبة،  يوقع عددا من الاصابات مما استدعى على اثرها التدخل الفوري  لطواقم الإسعاف وعناصر الشرطة.

tn1 (1)

أوقع شجار نشب ظهر اليوم الثلاثاء،  بين مجموعة طلاب في كلية “الأخوة عمال- يوسف شاهين” في مدينة الطيبة،  عددا من الاصابات مما استدعى على اثره، التدخل الفوري  لطواقم الإسعاف وعناصر الشرطة.

الطواقم الطبية قدمت الاسعافات الأولية للمصابين

هذا ووصلت الشرطة الى موقع الحدث، وشرعت التحقيق في حيثيات الشجار وأسبابه، فيما لم تعرف بعد خلفية الشجار.

tn1 (2)

tn1 (3)

‫6 تعليقات

  1. المدير الأستاذ هلال من أحسن المدراء في المنطقة ، حاصل على كل التأهيلات وعلى كل الشهادات اللازمه لهذا المنصب ، ولا ينقصه أي شيء ، هناك خلل كبير في تربية أولادنا ، وقوع حوادث من هذه النوعية متوقع ، غير منصف وغير مقبول وغريب جداً أن يستغل البعض هذه الحادثة سياسياً . سامحكم الله .

  2. انا احد اقرباء الطالب الي انضرب وبلاخر اتوجهنا لمدير المدرسه الي كان نتيجه هذا التوجه مخزيه بامتياز قال بلحرف:-“بقدرش اساوي اشي هسا والموضوع صار بيد المشترا ومفش الي اي سلطه او اي قرار بدون ما نعرف شو رح اتساوي الشرطه!” رد بدل على مدى عدم الشخصيه والسيطره على الطلاب من الناحيه الاخلاقيه والخنوع لقرارات خارجيه.
    بالنهايه، للاسف وضع الطالب جدا محرج من ناحية الاصابات وبالمقابل لم نحظى لاي دعم اداري من قبل ادارة عمال الهشه وكلنا نعلم كيف تم تعيينهم اساسا.
    اخجلو من ارواحكم عندما لا تقدرون على مساعدة الطلاب والخضوع لقرارات خارجيه ظالمه.

  3. اخي الكريم هذا نتيجة التربية وانعدام القيادة بمجتمعنا وعدم التوعية العنف المستشري بيننا سببه عدم وجود رادع او علاج كذلك سياسة ما يسمى الحرية وعدم الانضباط واحترام الاخرين نحن نعيش حياة جاهلية قبلية عليهم عليهم معاهم معاهم عصبية قبلية وكل واحد يفكر بنفسه

  4. شو هاظ اشي بخزي وين لمعلمين وين الاداره راحت لمدرسه باكت منيحه
    شو المدير عامل ماسك المدرسه..!!!
    بدنا حدا يمسك المدرسه مش اي واحد يحطو كل يوم عنف عنف

  5. تحصيل علمي ضئيل ..، اخلاق في الحضيد … شجارات ومناوشات وكأن المدرسة ساحة حرب … اجواء تعليمية سيئة … كل هذا نتاج الادارة الغير سليمة للمدرسة هذا حصاد التعيينات السياسية ولا حول ولا قوة الا بالله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *