بركة شكلتها الطبيعة من الصخور على ارتفاع 108 متر على حافة شلالات فيكتوريا في أفريقيا الجنوبية على نهر زامبيزي على الحدود ما بين زامبيا وزيمبابوي وهي مشهد مذهل تصب المياه في أخدود ضيق وعميق جدا وتسمى في اللغة المحلية “موزي اوا تونيا” و تعني الدخان الراعد.