على إثر مجموعتها الجديدة “تجرائي بحلمك” حوار المينتور وخبيرة الازياء ألفت عازم دسوقي
إنّها خبيرة الأزياء الطيباوية، المينتور وخبيرة الازياء، سيدة الأعمال ألفت عازم دسوقي، ومالكة دار الأزياء “واحة الجمال”، التي أخذت على عاتقها الاستمرار في المسيرة التي بدأتها بإصرار، وذلك لكي تبني إمبراطوريتها الخاصة. وتسلقت سلّم النجاح درجة درجة بعزم وبراعة، وبعد مرور 13 عاما، على انطلاقها في عالم الموضة، لامست قلوب السيدات. فبات اسمها على كلّ لسان بمجموعتها التي تتّسم بالأنوثة والجرأة والأناقة العالية!
اعتبرت المينتور وخبيرة الازياء، ألفت عازم دسوفي خبيرة الموضة والجمال، أسم مجموعتها الجديدة للعام 2019، “تجرائي بحلمك”، اسم يحاكي كل سيدة، مشيرة إلى أن دار الأزياء واحدة الجمال، لديها متسع لتحقيق حلم كل سيدة.
وقالت خبيرة الأزياء، الفت عازم دسوقي إن هذا المصطلح يمثلني كثيرا، كون “واحة الجمال” كانت حلما، واصبحت حقيقة، للمراة العربية قدرات، وعليها أن تستغل قدراتها وتحقق ذاتها، وبكل تواضع اقول لها “تجرائي بحاملك: فلدي متسع لهذا الحلم.
وأشارت دسوقي إلى أن مجموعة العام، تميزت بالتصاميم الخاصة التي تتماشى مع عالم الموضى، مؤكدة أنها قدمت أفضل ما لديها، في ظل الخبرة التي اكتسبتها على مدار 13 عاما.
ولفتت دسوقي، إلى أن دار الأزياء “واحة الجمال”، تحتوي على مجموعات واسعة من التصاميم، ترضي الكثير من الأذواق، ونواكبها مع الموضة في كل عام، لكنها تستوعب كل فكرة ترغب بها الزبونة، وتحققها، بحسب تطلعاتها التي تتناسب مع شخصيتها.
وقالت “أنا أحاول دائماً أن أضيف شيئاً جديداً إلى كل مجموعة، تماشيا مع الموضة، وتطلعات واحة الجمال “.
وأوضحت دسوقي أنها تختار أجود أنواع الأقمشة، والإكسسوارات الخاصة بالتصاميم، وأن نوعيتها وماهيتها تلعب دور هام في سعر القطعة، كذلك الخدمة العالية والدقة.
وأبدت دسوقي حرصها على توصيل الحقيقة بكل دقتها، في عرض وترويج مجموعاتها بأفضل صورة، الأمر الذي بنى ثقة كبيرة بينها وبين جمهور الهدف.
وعلى صعيد مسيرتها العملية في مجال التصميم، أكدت أن انطلاقتها بدأت في مدينة الطيبة، مشيرة إلى أن أبوبها مفتوحة للتطلع على الصعيد القطري.
حول هذا المواضيع ومواضيع أخرى كان لنا هذا الحوار مع السيدة الفت الدسوقي.. شاهدوا المقابلة!
الفت دسوقي قصة نجاح تحتاج الى راوٍ، كتلة من الابداع، تستلهم أزياءها من كل شيء، من التاريخ، الطبيعة، والضوء والفن والموسيقى، تحدت العوائق، بعزيمة واصرار حتى سطرت نجاحها، وزاحمت المنافسة الشديد باعمالها التي فرضت نفسها بنفسها بالاسواق.
قصة نجاح بدأت من الصفر، اذا افتتحت دارا للازياء متواضعة تضم ثلاثة فساتين للعرائس، واجتهدت حتى اكتسبت ثقة زبوناتها، وبدأت تصمم لهن ما يطلبن وتجازف بتحدي، فيما اذا كن سيستحسن ابتكارها او يرفضنه، الا انها نجحت، وطورت دارها الى “واحة الجمال”… واحة الجمال التي ان دخلتها احسستِ انك تدخلين الى مكان ينقلك الى عالم اخر مستوحى من ازمان وعصور اتسمت بالذوق الرفيع والالوان المتنوعة التي تصرخ بالانوثة، على انغام الموسيقى الكلاسيكية الهادئة، وحسن الاستقبال ما يشعر الزبونة بانها اميرة متوجة بالجمال، حيث تولي تتعثر بالجمال!.
اولا حابه ابارك للأخت نسرين على الحجاب. ربنا يثبتك
ثانيا، كل الاحترام للأخت الفت على فكرك وتعاملك
موفقه ان شاء الله
بالفعل استمتعت في المقابله
بارك الله فيكن