طيباويون يقدمون على حفر أبار ماء في الدول النامية والفقيرة صدقة جارية عن روح المتوفين
سعيًا لتخفيف العبء ونفع الفقراء في الدول النامية والفقيرة التي تفتقر إلى أدنى مقومات الحياة، العديد من ذوي المتوفين، وكل من يحرص على الاستثمار الناجح الذي سيبقى في دنياه ليجده في آخرته، يسعون إلى حفر بئر ماء كصدقة جارية مؤبدة تستمر مدى الحياة، عملا بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أعظم الصدقة سقي الماء ).
يسارع العديد من ذوي المتوفين، وكل من يحرص على الاستثمار الناجح الذي سيبقى في دنياه ليجده في آخرته، في الداخل الفسيطيني عامة، ومدينة الطيبة، تحديدا، إلى نفع الفقراء في الدول النامية والفقيرة التي تفتقر إلى أدنى مقومات الحياة، بتقديم صدقات جارية، أبرزها حفر بئر ماء كصدقة جارية مؤبدة تستمر مدى الحياة، عملا بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أعظم الصدقة سقي الماء ).
وتشرف على تنفيذ هذه الصدقة، جمعية “وقف عوائد الخير” الدولية الخيرية، في دول بنغلاديش والهند وبورما ودول أخرى، والتي توثق إلى أين تذهب أموال المتصدقين.
وفي هذا السياق، فقد قدم ذوو المرحوم إبراهيم كايد بلعوم “أبو وديع”، من مدينة الطيبة، أخيرا، صدقة جارية عن روحه، بحفر بئر ماء في دولة بنغلاديش.
لكل من يرغب بالمساهمة في الصدقات الجارية له ولوالديه ولمن أحبب من الأحياء والمتوفين، فإن المال يذهب والأجر يبقى وهو خير ما أبقيت لنفسك يوم لاينفع مال ولابنون، يرجى الإتصال على هاتف رقم: 0523729034، وحجز صدقته الجارية.
والصدقة الجارية، هي الصدقة التي حُبِسَ أصلُها، وأُجري نفعها، مثل: حفر بئر، وقف بيت، بناء مسجد، ونحو ذلك من أعمال الخير، وهي من الأمور التي لا خلاف في وصول ثوابها للميت، سواء كانت من سعيه، أو من سعي غيره، لأن الأصل في الأعمال أن يكون ثوابها لفاعِلِها.
أمّا إهداء الثواب للغير، أو الإنابة عن الغير سواء كان حيّاً أو ميّتاً، فالحكم بصحّته يحتاج إلى دليلٍ شرعيّ، ودليل وصول ثواب الصدقة الجارية للميت قول النبي صلى الله عليه وسلم: (إِذَا مَاتَ الإنْسَانُ انْقَطَعَ عنْه عَمَلُهُ إِلَّا مِن ثَلَاثَةٍ: إِلَّا مِن صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو له).
شكرا جزيلا على مشاركة الخبر.
ان شاء الله ربنا يتقبل يا رب
رجاء بدي اعرف كم تكلفة حفر البئر؟؟؟؟؟
لو سمحتوا اجيبوا عن السؤال وشكرا لكم
رحم الله فقيدكم وتقبل صدقتكم
0523729034