أخبار فنية

نجوى كرم: مدرسة المعلم الأعظم هي الحب والمحبة تقتل كورونا

احتلت الفنانة نجوى كرم “الترند” على تويتر في بلدها لبنان وعدد من الدول العربية لاسيما في السعودية والكويت والامارات تحت هاشتاغ “نجوى علمتني نجوى كرم”.

هذا الهاشتاغ قام به فانز نجوى بمناسبة يوم المعلم الذي كان يوم أمس في 9 مارس/اذار، كون نجوى بدأت حياتها كمدرسة وانطلقت في الغناء في فترة ثمانينات القرن العشرين.

وكانت نجوى قد التحقت بعد حصولها على شهادة البكالوريا بالمعهد الشرقي ببيروت قرابة العامين، وكانت تعلم الأطفال هناك عديدا من المواد منها مادة اللغة العربية.

ورغم أن كثيرين لا يعلمون هذه التفاصيل عن بدايات نجوى، فإن “الفانز” الخاص بها ينتهز أي فرصة للتواصل معها رأى في الاحتفال بيوم المعلم فرصة مناسبة لتقديم التهاني لها، كونهم يعتبرونها قدوة ومعلمة لهم.

 

تغريدات فانز نجوى

وتمحورت تغريدات فانز نجوى حول أقوال كثيرة قالتها نجوى خلال اطلالاتها التلفزيونية أوفي مقابلاتها الصحفية وجميعها كانت تصب في خانة “المحبة والحب”.
وعلق آخر على أنه تعلم من نجوى القوة والايمان، وآخر قال: “عدم الردّ على المسيء ،و أن نصنع لنا طريقاً لا يمرّ به السفهاء.
من جهتها، نجوى كرم نشرت تغريدة بعد تصدرها التراند قالت فيها “بحب نكون بمدرسة المعلم الأعظم والتي هي “الحب”.

ذكريات نجوى كرم مع المدرسة

وكانت وجهت “سيدتي” بعض الأسئلة لـ نجوى خلال احدى حفلاتها في بيروت الصيف الماضي، واستعادت معها ذكريات المدرسة، حيث كانت معلمة قبل احترافها الغناء، فسألناها:
ما الذي تتذكره من هذه المرحلة؟ فقالت: “أتذكر الكثير من الأشياء الجميلة، ولكن “الفانز” ينسوني أنا وين! وينسوني طفولتي والمدرسة، وأنسى معهم إن كنت معلمة أو فنانة أو تلميذة فقط، يجعلونني أشعر أنني إنسانة طائرة”.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *