“وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ”
باسمي وأبنائي وبناتي واِخوتي وأخواتي وأقربائي وأنسبائي وكل أبناء الحاج اسماعيل مصاروة والعائلة جميعا، أتوجه لكل مَن شاركنا مصابنا بوفاة الحاجة المرحومة بإذن الله وفضله حليمة حسن مصاروة (أم عودة) سواءً في تشييع الجثمان أو بعث برقيات التعزية أو عزانا عبر التطبيقات ووسائل التواصل الاجتماعي أو أي وسيلة أخرى، وبعث لنا التعازي والكلمة الطيّبة الحسنة مِن بلدنا الحبيب الطيبة أو خارجها، مِن كل أبناء شعبنا في الوطن وخارجه، لعزائكم أثر كبير في نفوسنا وعزز مِن ثقتنا أن الناس بخير ومجتمعنا الوفيّ الأصيل بخير. شكرا لدعمكم ومساندتكم في مصابنا الجلل، نقدركم ونحترمكم جميعا دون استثناء، نحبكم لو تعلمون كم.
بارك الله فيكم جميعا.
“إنا لله وإنا إليه راجعون”
أخوكم الحاج محمد مصاروة
(أبو عودة) وجميع العائلة
-
-
-
-
-
-
