مواطنون من الطيبة: وزير الداخلية لم يذكر رايه حول انتخابات الطيبة بل تحدث عن امور قديمة…مرشحون: الحق الدمقراطي اعيد للجميع
اكد عدد كبير من سكان الطيبة ان وزير الداخلية سلفان شالوم لم يأت باي جديد بخصوص موعد اجراء انتخابات في بلدية الطيبة، وانه استند الى معلومات سابقة كانت قد نشرت واطلع عليها الجمهور.
كما اشاروا ” الى ان وزير الداخلية لم يذكر بانه قرر اجراء انتخابات لبلدية الطيبة في موعدها المحدد”، بل قال اليوم من على منبر الكنيست ما يلي ” ان الاعلان الذي نشر في حقيبة الاعلانات عام 2013 يبين بان الانتخابات لبلدية الطيبة ستجرى يوم 20-10-2015″، ولم يقل وزير الداخلية ” قررت اجراء الانتخابات في موعدها”، كما كان يتوقع المواطنون”.
هذا واصدر مرشحو الرئاسة بيانات حول موضوع انتخابات الطيبة، معربين عن ارتياحهم الكبير بهذا القرار، كذلك انهاء عمل اللجنة المعينة التي تعمل في الطيبة منذ 10 سنوات.
من جانب اخر هنالك من اعرب عن فرحته بعد ان سمعوا حديث وزير الداخلية حول الانتخابات، وخاصة المرشحون للرئاسة والعضوية، وقد اكدوا ” بان اجراء الانتخابات كانت لا بد ان تكون لاختيار سكان الطيبة المرشح المناسب لهم وبصورة دمقراطية”.
مجدي نصيرات: لم اسمع أي تاكيد من وزير الداخلية بان الانتخابات ستكون في موعدها
الشاب مجدي نصيرات قال:” انا لم اسمع أي تأكيد من وزير الداخلية بانه قرر اجراء الانتخابات في الطيبة في موعدها، بل استند على معلومات قديمة جدا التي سبق وان اطلعنا عليها، لذلك كنت اتوقع ان اسمع وزير الداخلية يقول ” اؤكد لكم بانني وافقت على اجراء الانتخابات في الطيبة”، لكنه اكتفى بما ذكره الامر الذي يثير الشكوك”.
ثم قال:” اغلبية سكان الطيبة ينتظرون اجراء الانتخابات، لذلك على وزير الداخلية ان ياتي الينا بقرارات جديدة ، لا ان يتحدث الينا بناء على معلومات قديمة، فمن المفروض ان يصدر رسالة خطية تؤكد بان القرار الذي اتخذه هو اجراء انتخابات ولا تغيير في هذا الامر كما حصل قبل عامين”.
لا ان يتحدثوا بلغة الرموز
عبد الستار شاهين حاج يحيى قال:” حق الانتخاب هو حق شرعي لكل مواطن يسكن في هذه البلاد، وهذا الحق كان يجب ان ينتزع عنوة ورغم انف وزارة الداخلية ورؤساء اللجان المعينة المتعاقبين، لكن ما زالت وزارة الداخلية تتلاعب بمشاعر مواطني الطيبة، فوزير الداخلية لم يكن واضحا في رده الذي ذكره اليوم في الكنيست، بل حاول التملص من الاجابة على الاستجواب مستخدما ما قد نشر في حقيبة المنشورات، التي كنا قد اطلعنا عليها قبل فترة قصيرة. لماذا لم يقل وزير الداخلية ” انا وافقت على اجراء انتخابات في الطيبة في عام 2015″، اليس ما صرح به يشير الى انه ما زال هنالك نوايا ومؤامرات مخفية ومبيتة ضد مصلحة الطيبة واهلها، فسبق وان طلت علينا الناطقة الرسمية في عام 2013 بتصريحات لوسائل الاعلام المختلفة بان الانتخابات ستجرى في موعدها، لكن القرار كان عكس التصريحات الصادرة من قبل وزارة الداخلية، ونحن ما زلنا نشكك في نوايا الداخلية، ونطالبهم بان يوضحوا بان الانتخابات ستكون في موعدها لا ان يتحدثوا بلغة الرموز”.
القاها بدون أي دراسة
مواطنة اخرى قالت:” على ما يبدو ان وزير الداخلية يستهتر بمواطني الطيبة، وطل علينا بتصريحات نعرفها منذ فترة. كان الاجدر به ان يقول كلمة حق بدون ان تهرب من المسؤولية. بالنسبة لي وزير الداخلية لم يؤكد بشكل شخصي بان الانتخابات ستجرى في موعدها، بل سحب معلومات قديمة والقاها بدون أي دراسة”.
المحامي وليد زيد: الاهالي حرموا من ممارسة حقهم الدمقراطي
المحامي وليد زيد مصاروة المرشح باسم حركة كفى قال:” إن قرار الوزير الداخلية هو القرار السليم والصائب بل هو القرار الوحيد الذي كان ينتظره عموم أهالي الطيبة، وان أي قرار اخر كان يمكن ان يخلق حالة من الفوضى والاستياء العارم التي لا يعلم مداها إلا الله تعالى، خصوصا بعد ان فرضت على الطيبة لجنة معينة لمدة ثماني سنوات عجاف حرم فيها الأهالي من ممارسة حقهم الديمقراطي والشرعي بالانتخاب. ان قرار وزير الداخلية سيلفان شالوم اليوم هو تأكيد على قرار وزير الداخلية السابق ولجنة الداخلية في الكنيست والمحكمة العليا فهو إذن قرار محمي قانونيا، ولذلك كانت قناعتنا منذ البداية ان الانتخابات ستجري في موعدها المحدد 20/10/2015 رغم كل اللغط والشكوك التي أثيرت حول الموضوع”.
ومضى قائلا:” ننا بهذه المناسبة اذ نشكر وزير الداخلية على انحيازه لصالح الحق الشعبي والقانوني لاهل الطيبة، فإننا نهنئ أهلنا في الطيبة بعودة الحق الى نصابه آملين ان يتم استغلال هذا الحق على الوجه الأكمل الذي يخدم البلد ويعلي شأنها. كما اننا نتوجه الى كل المرشحين والى كل المتنافسين على رئاسة البلدية ان يكونوا على مستوى تطلعات الشارع الطيباوي بحياة كريمة وعدالة بعيدا عن النهج العائلي القديم الذي أوصل البلد الى ما وصلت اليه من تدهور وفساد. بالمناسبة فإننا نشكر أيضا كل من عمل صادقا من اجل إعادة حق الطيبة اليها من داخل البلدة وخارجها.
عماد جبارة: الى بر الامان
مرشح الرئاسة عماد جبارة قال:” أهنيء أهالينا الأعزاء الكرام والأحباء بعودة حقنا الديمقراطي أن ننتخب من يقودنا الى بر الأمان بعد شلة لجان معينة لمدة عشر سنوات التي أهلكت ودمرت ونفذت قسم كبير من مؤامراتهم ومخططاتهم الخسيسة ضد مصالح بلدنا الحبيب . ومن منطلق المسؤولية وحرصا على أهالينا الشامخون ومرفوعي الرأس أتوجه الى جميع مرشحي الرئاسة للتكاتف من اجل ائتلاف شامل وحقيقي الذي يضم جميع العائلات وكل الأُطر والأحزاب السياسية من أجل ان تبقى الطيبة موحدة تحت شعار حقيقي الطيبة اولا. هذه أمانة غالية وثمينة بأعناقنا ويجب علينا الحلفان والقسم امام ربنا وأهالينا الكرام إننا قادمين من أجل العطاء لبلدنا الحبيب لا للمصلحة الشخصية الرخيصة الذي كانت أساس دمارنا وبلائنا، وأناشد الجميع الحفاظ على انتخابات نزيهة وكريمة بلا تجريح من أية طرف كان وبلا خلافات اجتماعية مهما كان. الانتخابات يوما واحد وسنبقى بلد واحد موحدين بلا اي تمييز او تفرقة، وأقول لأهالينا الكرام أبن البلد لكل البلد. أهلي وأحبائي ما تمرون به من بلاء هو بداية العزة”.
النهوض بالطيبة على كافة الاصعدة
المحامي شعاع منصور مصاروة قال يوم امس :” نبارك لاهالي الطيبة على قرار الداخلية لاجراء انتخابات لرئاسة وعضوية بلدية الطيبة، ونؤكد ان هذا القرار الصائب الذي كان ينتظره الجميع منذ سنوات. سوية سنسعى الى تطوير الطيبة والنهوض بها على كافة الاصعدة”.
الدكتور درويش عبد القادر: ننتخب بمحض ارادتنا الحره والديموقراطية مؤسساتنا وهيئاتنا وقياداتنا
مرشح الرئاسة الدكتور درويش عبد القادر ادريس قال:” ايها الاحبة في طيبة المجد والعزة والكرامة يا اهلنا في طيبة العطاء والشموخ، نهنئكم ونهنئ انفسنا بعودة الحق لاصحابه، نبارك لكم ولأنفسنا باسترداد حقنا القانوني، الشرعي، الانساني والاخلاقي كما كل شعوب العالم المتحضره، بان ننتخب بمحض ارادتنا الحره والديموقراطية مؤسساتنا وهيئاتنا وقياداتنا. بكل الفخر والاعتزاز بكل طيباوية وطيباوي نستبشر خيرآ بانتهاء عهد الحاكم العسكري الذي فرض علينا عنوه وبدون وجه حق. لتكن هذه فرصتنا كاصحاب هذا البلد الطيب ان نجعل الطيبة للجميع، ان نحولها الى مدينة عصرية، حضارية، جميلة، متطوره وهادئه تليق بنا جميعآ، نعيش بها بامان وسلام بمحبة واخوه ووئام. فرصتنا ان نبني جيلا جديدا خلوقآ عزيزآ يحمل كرامة وطنية، جيلآ خلاقآ ومبدعآ في كل المجالات. فرصتنا ان نعيد ترميم جهاز التربية والتعليم، بوحدتنا نتغلب على الصعاب ونحل مشاكل البنيه التحتية المدمرة. معآ سنحارب العنف ونعيد الامن والامان للشارع الطيباوي. بكم نطور المنطقة الصناعية ونجلب المستثمرين لايجاد فرص عمل لابناء الطيبة. بوحدتنا نخلق الامل للأجيال الشابه ونجد الحلول للأزواج الشابة.
بهذه المناسبة نعلنها بصوت عالي وجهور وبدون تردد او تلكأ، اننا في الجبهة الديموقراطية للسلام والمساواة سنبذل الغالي والثمين من اجل اقامة جسم سياسي حزبي يضم كل الاحزاب والحركات والجمعيات السياسية وغيرها نطرحه بديلآ سياسيآ قادرآ على ادارة المدينة بعيدآ عن المحسوبيات والوعودات بالوظائف والمناصب، بديلآ ينكر نفسه وذاته لتغليب مصلحة الطيبة على المصلحة الخاصة. جسم يقود طيبتنا الى مستقبل افضل وواعد لابنائها جميعآ بدون استثناء، له خط سياسي وطني واجتماعي واضح. يعمل من اجل مجلس بلدي يقدم خدمات بلديه مهنيه وعصريه ويحمل كرامة شعبه الوطنية”.
المربي حسني مرعي حاج يحيى: نامل ان تكون انتخابات نزيهة
مرشح الرئاسة عن عائلة حاج يحيى المربي حسني مرعي حاج يحيى قال:” هذه فرحة لكل الطيبة وخاصة الشباب والشابات الذين حرموا من حقهم الدمقراطي والتعبير عن ارائهم واختيار الرجل المناسب من ابناء الطيبة واهنئ لجميع لهذه المناسبة ونامل ان تكون انتخابات نزيهة ترفع اسم الطيبة دون استثناء وسنعمل على وحدة الطيبة بجميع عائلاتها واحزابها”.
نطالب بتشكيل لجنة تحقيق في تعامل اللجان المختلفة التي مرّت على الطيبة
الأستاذ محمد ابراهيم حاج يحيى، مركّز التجمّع الوطني الديمقراطي في الطيبة، قال: “نبارك للأهل في الطيبة إعادة الحق لهم في ادارة شأنهم المحلي. اننا نطالب بتشكيل لجنة تحقيق في تعامل اللجان المختلفة التي مرّت على الطيبة، ما جرى في البلد في السنوات الأخيرة هو فضيحة بكل المقاييس لوزارة الداخلية. نثمّن جهود القائمة المشتركة في الضغط لإعادة الانتخابات في الطيبة، وندعو الوزارة لتحمّل مسؤولية العجز ولإعطاء الدعم الكامل للرئيس المنتخب القادم ليكون باستطاعته انتشال البلد من الوضع الحالي”.
وأضاف: “ان الأوان ان يتوحد اهل الطيبة في إطار وحدوي يعيد للطيبة وجهها الحقيقي وكرامتها ويدعو جميع الحركات السياسة والمدنية الى العمل بصدق وبجدية واختيار شخصية توافقية لترشيحها لرئاسة البلدية وخوض الانتخابات في إطار وحدوي لننهي مرة واحدة وإلى الأبد التنافس العائلي الذي أوصل البلد الى ما هي عليه اليوم”.
أريك برامي يبارك قرار وزير الداخليّة باجراء الانتخابات المحليّة في الطيبة في موعدها
وعمم بلدية الطيبة بيانا لها قالت فيه:” بارك أريك برامي، رئيس اللجنة المعيّنة في الطيبة، قرار وزير الداخليّة، سلفان شالوم، باجراء الانتخابات المحليّة في الطيبة في موعدها المقرّر في شهر تشرين أوّل المقبل. وقال برامي إنّ قرار الوزير هو دليل على جاهزيّة البلديّة من الناحية الاقتصاديّة والاداريّة لتعود إلى إرادة الناخبين في الطيبة، آملاً أن يتم صيانة الأمانة من قبل المرشح المنتخب وأن يتم الحفاظ على الوضع المستقر للبلديّة، ومواصلة مسيرة التطوير والنهوض بالمدينة”.
واضاف بيان:” برامي أضاف أنّه عمل في السنتين الأخيرتين، خلال فترة ولايته، على انجاز العديد من المشاريع الهامّة والحيويّة في المدينة في العديد من المجالات، لا سيّما البنى التحتيّة والتربية والتعليم. ومن بين أبرز الانجازات التي نجح في تحقيقها، كان الإعلان عن الطيبة كمدينة ذات أولويّة قوميّة وعلاج عينيّ، نجح من خلال ذلك ومن خلال التعاون مع الوزارات الحكوميّة المختلفة في وضع خطّة خاصّة بالمدينة مع تخصيص ميزانيّة تبلغ 151 مليون شيكل، والتي أتاحت تنفيذ العديد من المشاريع كربط المدينة بشبكة مجاري حديثة، وتطوير شبكة المياه وتنظيم عمليّة ضخ المياه، ومد قنوات لتصريف مياه الأمطار وشق وتعبيد شوارع مركزيّة وفرعيّة وتجهيزها بكافة البنى التحتيّة المرافقة، وتحسين محطة تكرير المجاري. كما تمّ رصد ميزانيّة إضافيّة لتطوير المنطقة الصناعيّة بشكل شامل، ورصد ميزانيّات ضخمة لتطوير التربية والتعليم في المدينة، بحيث تمّ في إطار ذلك بناء العديد من الأجنحة الجديدة في المدارس المختلفة ومشاريع عديدة أخرى في مراحل مختلفة من العمل والتنفيذ. وشدّد برامي على أنّ المدينة لا تزال بحاجة إلى الكثير من العمل وبذل الجهود حتى تأخذ دورها المركزي والريادي في المنطقة، وأنّه ينتظر الرئيس القادم العديد من التحديّات، الا أنّه سيستلم البلديّة بوضع ممتاز، فهو نجح في إعادة المدينة إلى مسارها الصحيح، وحوّلها إلى ورشة عمل كبيرة، لم تشهدها الطيبة سابقاً”.
تعقيب وزارة الداخلية
وجاء تعقيب من وزارة الداخلية:” لم يطرء أي تغيير حول موعد انتخابات بلدية الطيبة”.
عار علا بلدن باكملها ان تخرج ليوم لانتخبات لخير مرشح واحد تحت قائمه واحده مثل ما حدث في انتخبات الكنست
الي بيسمع بيقول هذا برامي من سكان الطيبة بيكفي هبل
على كل مرشح يشتغل شغل يتعارض مع ترشيحه ان يأخذ أجازة دون أجر الى يوم الانتخابات ؟
لايمكن ان يستمر من يدير مدرسة او مصلحة عامة بالعمل فيها لانه لايقوم بعمله كما يجب من التغيب والأخر وعدم الانضباط وايضاً سيتخلل عمله محاباة وعدم النزاهة والكيل بمكايل خاطئة , على المرشحون والذين يشتغلون في اعمال جماهيرية ومع الجمهور ان يخرجوا لفرص دون آجرة ؟
الغريب العجيب اهو وجود محامين كثر مرشحون ولا يعرفون القوانين او يعرفونها ويسكتون وهذا اشنع 1 لماذا لايطلبون هم من الوزارات المختلفة اخراج الموظفون المرشحون والذين يعملون عندها هم واقرباؤوهم لفرص وعطل دون آجر حتى انتهاء المعركة الانتخابية ؟!
يطلب من الموقع كتابة التعليق لاهميته المطلقة؟
בטייבה לא צריך בחירות כי הכל משפחתי וחמולות משרד הפנים צריך למנות אחד או קבוצה מתאימה בלי בחירות
بالنجاح لأهل الطيبة أتمنى ان تكون معركه نزيه
يا رب نتريح من اشكال العائليه بالاخص شعاع
بكل حياديه وبعد قرائتي للمقال والتصريحات، الوحيد الذي ينادي بوحده الاحزاب والقوی الغير عائليه هو الدكتور درويش.
من هنا ادعوا واتمنی اقامة قوه ثالثه ضد العائليه، وساكون اول الداعمين.
بكل حياديه بقرائتي للمقال والبيانات الوحيد الذي ينادي بوحدة القوی الغير عائليه وبناء جسم حزبي وسياسي هو الدكتور درويش.
ادعوا واتمنی ان تتم الوحده وتتكون كتله ثالثه كبيره ضد العائليه. وساكون اول الداعمين.