أخبار الطيبة

آل إدريس عبد القادر: معك، ندعمكم واصل ثورتك العمرانية

آل إدريس عبد القادر، يعلنون دعمهم لكتلة الطيبة أولا، ورئيس كتلة الطيبة أولا، مرشح الرئاسة، رئيس بلدية الطيبة الحالي، المحامي شعاع مصاروة منصور.

1 (10)

أعلن آل إدريس عبد القادر، دعمهم   لكتلة الطيبة أولا، ورئيس الكتلة، مرشح الرئاسة، رئيس بلدية الطيبة الحالي، المحامي شعاع مصاروة منصور.

وجاء في بيان صارد عن كتلة “الطيبة أولا”، أنه “تحت عنوان محبة البلد تجمعنا وصالحه العام يوحدنا ولقاءاته المستمرة مع أهالي الطيبة دون استثناء، التقى رئيس كتلة الطيبة أولا، المرشح للرئاسة المحامي شعاع مصاروة منصور، مع الأهل في آل إدريس عبد القادر وحل ضيفا على رحاب الأخ الحاج أبو وديع إدريس عبد القادر، الذين أثنوا على مسيرة العمران وأبدوا دعمهم لكتلة الطيبة أولا”.

أضاف البان:” رئيس كتلة الطيبة أولا، مرشح الرئاسة المحامي شعاع مصاروة منصور، وجه شكره للجميع على دعمهم، وأكد أن هذه الثقة تزيده اصرارا على مواصلة مسيرته والثورة العمرانية من أجل البلد كل البلد”.

1 (1)

1 (2)

1 (3)

1 (4)

1 (5)

1 (6)

1 (7)

1 (8)

1 (9)

1 (10)

1 (11)

1 (12)

1 (13)

1 (14)

1 (15)

1 (16)

1 (17)

1 (18)

1 (19)

1 (20)

1 (21)

1 (22)

1 (23)

‫4 تعليقات

  1. السلام عليكم ؛
    لست من دعاة العائلية والحمائلية ، وسأظل كذلك أبدًا ، انتهج هذا المبدأ ، وأمقت ما دونه ، ولقد عقبت من قبل على خبر الاعلان عن ترشيح الأخ أكرم عبيد من قبل البلدية ، واليوم أراني معقبًا على هذا الخبر ، والذي فيه العجاب أيضًا ، كونه خبر بلا مرشح . ولما سُألت ” لما تكتب ناقدًا وأنت ضد نهج العائلية ” ، قلت : ” من حقي أن أبدي رأيي وأنصح أبناء عائلتي التي انتسب اليها ، وأعرض فكري عليهم ، لعلهم يهتدون لما فيه خير ، كما وأن خلقي يمنعني من أن أُصرح عن أبناء عائلتي شيئًا وأنا منهم ، فكيف بفرد يصرح بما يريد ويهرف بما لا يعرف ، ماذا وإن كان فردًا من غير العائلة … ” .

    وما كنت أعلم أن أبناء عائلتي يُساقون بهذه الصورة لهذا المرشح أو غيره ، وإن يكن المرشح الآخر لم ينتهج ما ينتهجه الرئيس الحالي في هذا الجانب .

    لن أطيل في هذا السياق ؛ فسأصدر لاحقًا بيانًا مفصلًا حول هذه الظاهرة المتكررة على عائلة عبد القادر وأمور توضيحية أخرى ؛ وأعجب ما في الأمر أن المجتمعين ليسوا جميعهم من آل إدريس ، فلما هذا العنوان للخبر ، كذلك فإنه لقاء عند بن عمنا المحترم ؛ زياد إدريس ، وإن يكن تأييديًا للرئيس ، فهو ليس اجتماعًا لآل إدريس .
    أما الطامة الكبرى فهي أني التقيت عددًا من أفراد العائلة الظاهرين في الصور المرفقة بالخبر ، وتحدثنا عن الخبر السابق لإعلان البلدية عن الأخ أكرم عبيد مرشحًا ، قد أبدوا عدم قبولهم للأمر ، وها هم يجتمعون الآن ، وإن يكن هذا اللقاء تابعًا ويخص الخبر الأول . وعليه ؛ أُذكركم ، نحن في شهر رمضان : ” يا ايها الذين آمنوا لما تقولون ما لا تفعلون ، كبر مقتًا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون ”

    أبناء بلدي ؛
    لست ضد أحد ، ولا أتبع لأحد ، ولا أدعُ لأحد ؛ ومن حق كل فرد أن يُرشح نفسه ، ومن حق كل فرد أن ينتخب من يريد ، ولكل عائلة أن تختار من تريد من المرشحين للرئاسة ، بعد اختيارها مرشحها للعضوية بطريقة نزيهة راقية …..

    فأصل المشكلة في النهج والاسلوب .

    وأريد أن أرد على من ادعى بأن لي مصلحة ، فأقول بكل ذوق وخلق وتواضع :” اسألني فأجيبك ، بدلًا من الأقاويل والأكاذيب ،
    لقد سيقت إلي المناصب من كل الجهات وبشتى الطرق ، ورفضتها ، وسأظل على ما أنا عليه ، متمسكًا بمبدأي ، لا أحيد عنه ، وإن تأخر الحق .
    قف دون رأيك في الحياة مجاهدًا
    إن الحياة عقيدةٌ وجهادُ
    وستعلم البلدة أنه لا خير لها إلا بتغليب المصلحة العامة على المصلحة الخاصة ، فاليوم أنت في قوة تستطيع الوصول الى ما تريد محققًا مصالحك وليس لك حق بها ، فقد يكون لك أبناء ضعاف ، لا يستطيعون الوصول لمصالحهم وإن كانوا اصحاب حق بها”.

    وأخيرًا ؛
    ليس لأحد أن يُنصب نفسه على قوم دون مراجعتهم ، وليس لأحد أن يتحدث باسم جماعة دون إذنهم ومعرفتهم بالأمر ، فليتحدث كل فرد عن نفسه ، وأن تُسمى الأشياء بمسمياتها ، وتُوضع الأمور في نصابها .

    أتوجه للأخ الكريم زياد ادريس ، بتدقيق وتصحيح فحوى وعنوان الخبر ، كما توجهت من قبل للأخ الكريم أكرم عبيد .

    اللهم افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  2. اجا الوقت .. بس زي ما قال هاني بعد اناخابات الكنيست . مكذبش . المشكله طلعت انو في اعاده لانتخابات الكنيست . يعني زي ما يوعد ببدا يشتغل بعد ١٧ ايلول

  3. رئيس البلدية اصبح الناطق الرسمي لعائلات الطيبة يتحدث باسمهم ويقرر عنهم ويملي عليهم … والله عيب

  4. هزلتتتتت … وااااه حسرتاه على الي شايفين الغلط بعنيهم وبدعموه … ولو حتى اضعف الايمان ؟؟!!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *