مساعي لإستصدار المصادقات الامانية لمبنى بلدية الطيبة
أكد مصدر في بلدية الطيبة قبل قليل في حديثه لمراسلنا “أن ادارة البلدية تسعى في هذه الايام لإستدعاء الطواقم المهنية من اجل إصدار المصادقات الامانية للبلدية من جميع النواحي”.
وقال المصدر في حديثه لمراسلنا:” قامت الجهات المعنية بتسليمنا عدة طلبات من اجل تنفيذها تمهيدا للمصادقة على المبنى ليتسنى لنا استعماله بشكل قانوني، لكن عطلة عيد العرائش لدى الطائفة اليهودية حال دون ذلك”.
وأضاف:” ابرز المصادقات التي تنقصنا، والتي من المتوقع ان نستصدرها في غضون الاسبوعين القادمين هما: مصادقة الإسكان ومصادقة اتحاد مدن لمبنى جديد، بما في ذلك مصادقات لأجهزة إكتشاف وانذار بحالة نشوب حريق، الذي ما زال غير موجود في ثانوية عتيد ايضا ونسعى لتوفيره في الفترة القليلة القادمة”.
وتابع قائلاً:” حاليا نقوم بتجهيز الساحة الغربية للبلدية تمهيدا لفتحها كموقف للسيارات، وذلك لحل مشكلة المواقف لصغر مساحة الموقف الشمالي”.
الشيء الخطر والغير قانوني هو برامي يجب طرده
برامي ومن حوله…القطط السمان…
על הערייה לשמור על המוסדות שלה,להציב שומרים ומצלמות מיד
אחרת כל המוסדות יראו כמו הקאנטרי המעפן
اذا المبنى ممنوع استعماله ويشكل الان خطر لكل من يدخله ..بلدية تطلب باستصدار الرخص للمحلات التجاريه والبناء المرخص وهي بنفسها تضرب القانون بعرض الحائط .من المسؤول بحالة وقوع اصابه او كارثه ؟!!
واضح ان عدم التخطيط والعشوائيه من اهم مزايا الاداره المعينه الجديده اذ ان المنطق والعقل السليم يقول بان الانتقال الى مبنى البلديه يجب ان يتم بعد استصدار جميع المصادقات الامنيه وغير الامنيه المطلوبه،
لا ادري لماذا كانت هذه السرعه في الانتقال وتعريض الموظفين والمواطنين للخطر نتيجة عدم جاهزية المبنى وما حوله.
عدم التخطيط والعشوائيه تسيطر على عقلية المنفذين لهذه المشاريع اذ لا يعقل ابقاء هذه “النوافير” لتكون معطلة طيلة ايام السنه وخلق مشكلة سير مزمنه على مدخل البلديه والشوارع المؤديه اليها.
انا اتهم رئيس اللجنه المعينه برامي بالمسؤوليه عن هذا الاهمال كونه المسؤول الاول بغض النظر اذا كنا نريده ام لا ولكن وقبل كل شيء اوجه عتبي ولومي الى مهندس البلديه السيد خالد جبالي والى الطاقم الذي كان مسؤولا عن ترميم البلديه الم تفكروا بايجاد حلول لهذه المشاكل قبل وقوعها ام ان هناك غرضا بنفس يعقوب؟ مهما يكن الجواب فان كلتا الحالتين تستدعيا التساؤل والمسائله والاستياء.